الأقباط متحدون - مع الكرازة

المسيحى الحقيقى .. لا يستطيع القهر زعزعة إيمانه

يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .

كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر

كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..

سامية عياد | ٢٣اغسطس٢٠١٦

سامية عياد | ١٨اغسطس٢٠١٦

الروح القدس يسكب فى قلوبنا محبة الله

مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و

ثمر البر يزرع فى السلام

الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح

سامية عياد | ١٦اغسطس٢٠١٦

سامية عياد | ١٣اغسطس٢٠١٦

طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات

"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟

افرحوا لا لشهوة نلتموها ، بل لشهوة أذللتموها

لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"

سامية عياد | ٩اغسطس٢٠١٦

افرحوا لا لشهوة نلتموها ، بل لشهوة أذللتموها

سامية عياد | ٦اغسطس٢٠١٦

الأيدى السافكة دما بريئا يبغضها الرب

خلق الله يد الإنسان لتعمر وتبنى وتساعد وتتعبد وتتعلم وصارت تعبيرا عن العمل ، والكتاب المقدس يعلمنا "لتستقم صلاتى كالبخور . ليكن رفع يدى كذبيحة مسائية" ، "شددوا الأيدى المسترخية" ..

روح الاستشهاد

على مر العصور وحتى اليوم تشهد كنيستنا أنواع من الاضطهاد والضيقات ، تقف أمامها بصبر واحتمال قوية الإيمان صامدة دون تذمر ، ابنائها يقبلون الآلام حتى الموت على يقين أن لهم إلها لا ينعس ولا ينام ، هذا هو

سامية عياد | ٢اغسطس٢٠١٦

سامية عياد | ٣٠يوليو٢٠١٦

القيادة فى الخدمة .. عملا روحيا من الدرجة الأولى

القيادة فى الخدمة أمر يحتاج للمحبة والحكمة ، نتذكر خدمة الرب يسوع التى استطاعت أن تجعل من تلاميذه شهودا للمسيحية فى كل العالم ، بمحبته وقيادته جعلهم قادرين على التأثير ، وبكلماتهم البسيطة والقوية ربحو

شباب بلا كنيسة شباب بلا مستقبل..

مع كل يوم يمر علينا نشهد تقدم رهيب فى عالم التكنولوجيا حتى صار كل شىء فى حياتنا الآن بصورة إلكترونية ، وبدلا من العبارة الشهيرة "أكون أو لا أكون" صارت "أكون إليكترونى أو لا أكون" ..

سامية عياد | ٢٨يوليو٢٠١٦

سامية عياد | ٢٣يوليو٢٠١٦

جال يصنع خيرا ..

لقد أرسى السيد المسيح قواعد الخدمة الحقيقية وأعطنا مثالا حيا لما كان يفعله مع الجميع فقد كان قلبا مفتوحا للجميع ، كان يجول يصنع خيرا فى كل مكان يبحث عن المحتاجين إليه يذهب إليهم بنفسه ..

بولس الرسول .. نقطة تحول فى تاريخ المسيحية

من مضطهد للمسيحية الى مبشر وكارز لها ، من عدو لكنيسة المسيح الى مدافع عنها، عملية تحول عجيبة فى حياة شاول جعلته واحدا من أعظم الرجال فى تاريخ المسيحية وأكثرهم تعبا وخدمة وفاعلية ..

سامية عياد | ٢١يوليو٢٠١٦

بولس الرسول .. نقطة تحول فى تاريخ المسيحية

سامية عياد | ١٩يوليو٢٠١٦

نفسى فى يديك كل حين

يد الله قوية أمينة محيية تمسح الدموع وتداوى الجروح ، فما أجمل وأعظم من أن تكون نفوسنا أغلى ما نملك فى يد الله كل حين ، روشته روحية تمنحنا الراحة ..

الأب الأسقف .. أيقونة حية فى كنيسة الله

الأسقف هو خادم يغسل أرجل الجميع ، أيقونة حية فى كنيسة الله الحية ، مثال ونموذج وقدوة أمام كل إنسان ، خدمة الأسقف تحتاج الى توافر ملامح معينة بدونها لا قيمة لها ..

سامية عياد | ١٤يوليو٢٠١٦

سامية عياد | ١٢يوليو٢٠١٦

العيون المتعالية .. خطية كبرياء تحرمك من السماء

إذا أردت أن تكون ناجحا فى حياتك اجعل سفر الأمثال قريبا منك ، فهو يجيب على كل التساؤلات السلوكية فى حياة الإنسان وينقل لنا خبرات إنسانية تناسب الجميع الآباء والأمهات ، الشباب والشابات ، كبار السن ، حدي

لم أت لأدعو أبرارا ، بل خطاة الى التوبة

تعاليم الرب ليست بالشىء العسير ، وطريق التوبة مفتوح لمن يريد ، فالله يسعى وراء الخطاة ويطلبهم ويجذبهم إليه ليكون لهم نصيب فى ملكوته ، لأنه لا يريد موت الخاطىء حتى يرجع ويحيا ..

سامية عياد | ٩يوليو٢٠١٦

سامية عياد | ٥يوليو٢٠١٦

افرحوا فى الرب كل حين

كان ظهور السيد المسيح للتلاميذ سبب فرح لهم ودفعة قوية الى الإيمان الصادق وإزالة كل شك نحو قيامته ، هو الذى دفع توما أن يعترف بألوهيته قائلا: "ربى وإلهى" ..

يقطع الرب جميع الشفاه الملقة واللسان المتكلم بالعظائم

البطولة كلمة يحبها الناس وتعشقها الشعوب من خلالها يتقدم البشر وتنهض الدول وتظهر روعة الحضارات وتاريخ الشعوب ، هذا هو حال البطولة الإيجابية الهادفة ..

سامية عياد | ٢يوليو٢٠١٦

يقطع الرب جميع الشفاه الملقة واللسان المتكلم بالعظائم

سامية عياد | ٢٥يونيو٢٠١٦

حملان بين الذئاب

"ها أنا أرسلكم مثل حملان بين ذئاب" هكذا قال الرب يسوع لتلاميذه معلنا أن طريق الكرازة والتبشير باسمه ملىء بالأشواك ، ومن يصبر سينال الملكوت ، ونحن كلنا تلاميذه وسفراءه فى العالم علينا أن نكرز بمحبته وك

ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه

"لكل شىء زمان ولكل أمر تحت السماوات وقت" هكذا قال سليمان الحكيم فى سفر الجامعة ، فأمور كثيرة فى حياتنا هى صليب محمول فى طريق جهادنا الروحى لكن فى النهاية يكون لها وقت حتى يتحقق الفرح والحياة الأبدية ،

سامية عياد | ٢٣يونيو٢٠١٦

ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه

جديد الموقع