نفت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ما تردد عن طرحها للحوم بسعر 25 جنيهًا للكيلو ووصفت الأمر بأنه "غير منطقي" وغرضه إحداث بلبلة.
أكدت وزارة الصحة والسكان على صرف عبوات لبن الأطفال المدعمة في حالات معينة، وهي: "ولادة توأم أو أكثر-التوقف الكامل عن الرضاعة الطبيعية
لقي شخص خارج عن القانون مصرعه، اليوم الثلاثاء، عقب تبادل لإطلاق النيران مع قوات أمن الشرقية.
وافق البرلمان المصري، اليوم الثلاثاء، برئاسة الدكتور علي عبدالعال، على تعيين اللواء أركان حرب محمد علي الشيخ، وزيرًا للتموين
قال الدكتور صموئيل معوض الباحث بقسم القبطيات بجامعة مونستر بألمانيا أنه رغم دخول العرب مصر فى القرن السابع الميلادى
نقلت أسر الطلاب الأربعة المتهمين بإذدراء الدين الإسلامي والمحكوم عليهم بالسجن لمدة 5 سنوات
طالب الدكتور لؤي محمود سعيد مدير مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية ، الكنيسة القبطية بعمل ترجمة مصرية للكتاب المقدس
لم يكن هناك سبب لنعامل بهذه الطريقة... الأمر كله كان مجرد مزحة.. أشعر أن لدي فرصة لحياة أفضل من الحياة في مصر
وافق المجلس التنفيذي لمحافظة بني سويف برئاسة المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف المجلس وبحضور اللواء محمد الخليصى
تلتقون الاربعاء في السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج مع كمال زاخر ضيف الحلقة أ.كمال زاخر الكاتب والمفكر القبطى وحلقة بعنوان : بناء الكنائس مارثون دستورى
مر أمس 11 عام علي محرقة قصر ثقافة بني سويف البشعة والتي راح ضحيتها 50 فنان من كبار فناني مصر تفحموا بشكل بشع يفوق الوصف في واحده
التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء أمس، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على هامش أعمال قمة العشرين في مدينة "هانجشو" الصينية.
شرع الله الأضحية توسعة على الناس يوم العيد، وتعود أصل الأضحية عندما أمر الله أبا الأنبياء إبراهيم عليه السلام أن يذبح ابنه إسماعيل
قال وجيه رؤوف، أحد المصريين في الخارج، إن الشباب الأقباط الذين خرجوا من مصر إلى سويسرا، بسبب اتهامهم بقانون ازدراء الأديان، لو وقفوا في مظاهرة
قال وزير التعليم الدكتور الهلالي الشربيني، إن 140 مستثمرًا اشتروا كراسة شروط التقدم للمرحلة الأولى من مشروع بناء مدارس بالشراكة مع القطاع الخاص بنظام حق الانتفاع.
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب
حققت ثورة 30 يونيو آمل الأقباط تحديدًا والمصريين عامة، بالتخلص بشكل شبة اعجازى من تسلط الإخوان على مصير مصر – بعد عام أسود ظلامي في تاريخ مصر الحديث حكمت فيه الجماعة عبر محمد مرسي- لينتهي ذلك التسل
في مثل هذا الشهر " سبتمبر" منذ تسع سنوات وبالتحديد يوم 23 سيتمر دعا المهندس عدلي ابادير، يوسف قيادات ونشطاء الأقباط من القارات الخمس للمشاركة في أول مؤتمر قبطي في القارة الأوربية تحت عنوان" أقباط تح
بعد مرور أسابيع على صحوة 30 يونيو الرائعة التي استطاع شعب مصر العريق بواسطة "استمارة تمرد" التخلص من الاستعمار الاخوانى الذي أضر خلال سنة من احتلاله لمصر بشكل لم يجرؤ المستعمر الانجليزي إحداثه خلال 7
فور بيان القوات المسلحة مساء الأربعاء 3 يوليو ،ووسط فرحة المصريين بإسقاط حكم جماعة الإخوان المسلمين المدعومة بأمريكا ،خرجت علينا وسط فرحتنا بعودة مصر لنا،وسائل الإعلام الغربية والأمريكية تحديدًا ، بتص
كثيرة هي التكهنات عن أسباب ونتائج تحركات السفيرة الأمريكية "آن باترسون" المكثفة خلال الأسابيع الماضية قبيل ثورة 30 يونيو المصرية الخالصة ،للقاء عدد ممن يطلقون عليهم رموز سياسية وقيادات مدنية وفكرية ،إ
تتصاعد هذه الأيام وتيرة النبرة التشاؤمية بين كثيرين من الأقباط، مع تزايد مظاهر ترسيخ الحكم الإخواني، وتتعالى الأصوات المطالبة بالهجرة والبحث عن مأوى في بلاد قد لا يعرفون بعد موقعها على الخريطة، طالبين