كنت أشاهد برنامجا استطلاعيا علي إحدي القناوات التليفزيونية المصرية، وكان سؤال المذيع لكل من قابله في الطريق هو: ماذا تعرف عن ضريبة القيمة

الوطنية فى بلادنا (مصر المحروسة)عبارة عن شعارات وهتافات وأناشيد حماسية وأغاني وطنية وأسماء رنانة وطنانة مثل(أم الدنيا) و(المحروسة)و(أم

أحنا إللي ضربنا الهوا دوكو ... أحنا إللي خرمنا التعريفة ... وأحنا أيضا إللي إغترعنا حشد الإستقبال .. لم أري أو أسمع طيلة حياتي أن عن زيارة رئيس دولة ما لدولة أخري في أي مناسبة حيث يحدث تنافس بين الجا

قرأت تصريح خاص لأحد القيادات القبطية بأمريكا استفزني أنا شخصيا للغاية أدعي فيه أن الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي مضطهد الأقباط في مصر

ورث الاقباط عن اجدادهم الفراعنة براعة في الطب والتشريح والكيمياء والصيدلة والهندسة والفلك , واستمروا علي نبوغهم في هذه العلوم طوال العصرين اليوناني والروماني , حتي اصبحت مدرسة الاسكندرية البطليمية هي

مش لازم نكره بعض ونتخانق ما نحب بعض أحسن ونتعانق

كتب الشاعر الكبير حافظ إبراهيم الذي توفى عام 1932 قصيدة رائعة "مصر تتحدث عن نفسها" ولحنها الموسيقار المبدع رياض السنباطي وغنتها سيدة الغناء ام كلثوم عام 1951 وبدايتها

الأقباط هم بقايا تلك الأمة المصرية العريقة في الحضارة التي أجمع الكل علي أنها أقدم الأمم في المدنية وأسبقها اٍلي التمدن

منذ مدة وأنا في حالة نفور من الكتابة، وهذه الحالة تنتابني بين حين وآخر، و هي أشبه باستراحة الجندي في الحرب، فالكتابة هي حرب

بمناسبة عيد الأضحى والأضاحي تذكرت قصة ماعزة نحيفة ركبت قطارا من موسكو إلي كييف عاصمة أكرانيا وقضت هناك عدة أيام ورجعت.

أعشق قوامك ورشاقتك وثباتك تبدين في ثوب رائع جميل من الفضه أرفع قبعتك فأشتم رائحه تثير لعابي

ظاهرة أطفال الشوارع من أبرز المشكلات الاجتماعية وأشدها خطورة وألماً للضمير، فهي تتعلق بالأطفال سواء عمالة الأطفال

الذئاب المنفردة هم أشخاص نفذوا عمليات ارهابية، نتيجة قناعات شخصية تأثرت وتكونت لديهم كافراز لسماعهم أو قراءتهم لدعوات تحث على الارهاب، وصادرة عن تنظيمات ارهابية. فاعتنقوا الأفكار الواردة في تلك الدعوا

لست ادري هل هي احدى مساويء او تبعات ثورة 25 يناير و ما بعدها من احداث شكلت نموذج لشخصية مصرية تظهر عليها العنف و التمرد و رفض الآخر دون نقد او بحث موضوعي أم هي آفة ضربتالمجتمع.

بمناسبة زيارة الرئيس للولايات المتحدة الأمريكية يقف العاشقون الوطن. في أيديهم ورود . ينتزعون أوراقها واحدة فواحدة.يسألون الوطن أتحبني؟ أم لا تحبني .و معهم يقف السؤال نتظاهر...لا نتظاهر...نتظاهر...لا

قلت من الحر أصيّف؛ فالمصيف نوع من السياحة لمشاهدة معالم الطبيعة، والتمتع بأثر من آثار الله على الأرض: البحر!

استكيني يا نفسي ، ففي السّكينة طمأنينة !!

كانت أوراق الروزنامة، تتساقط يوماً بعد يوم، معلنة عن قرب عيد الذبح العظيم!

عُرياناً خرجت من بطن أمي وعُرياناً أعود

بأسلوبه اللاذع، تناول الزميل الإعلامي والكاتب الصحفي حمدي رزق في مقاله اليومي (7، و8 سبتمبر الجاري) بصحيفة «المصري اليوم»، بالنقد قضية خطيرة وصفها بأنها تمس نزاهة مجلس النواب