قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن قضاء حوائج الناس من إطعام الجائع وكساء العاري ومداواة
قالت قناة "القاهرة والناس" إن الأحوال الاقتصادية والحلول المتوقعة لنخرج من هذه الأزمة بطرق غير تقليدية
قال لاعب رفع الأثقال عمر محمد فاروق، بطل مصر في دورة الألعاب البارلمبية ريودي جانيرو،
توقع بنك الاستثمار بلتون فاينانشال اليوم الأحد أن البنك المركزي المصري سيقوم بـ"تعويم الجنيه" وذلك خلال ساعات فقط،
يقول احد المواطنين، في رسالة لرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، عليه أن
الواقع بمنطقة حلوان،و هو إحدى القصور الملكية الذي تحول الي مبني مهجور تسكنه الأشباح و البلطجية، و ملاذ امن لمتعاطي المخدرات .
قررت عدد من نائبات مجلس النواب مواجهة النائب الهامى عجينه غدا فى اولى جلسات افتتاح الدورة التشريعية الثانية
قام سامح عاشور نقيب المحامين،بناءا على قرار مجلس النقابة برفع دعوى قضائية
تستمر الاخوانية الهاربة بالولايات المتحدة الامريكية ايات عرابى نشر حملات الكراهية ضد الاقباط دون محاسبة وتعود
تعرض أربعة أقباط بينهم طفل للخطف على يد مجهولين أمس بمركز منفلوط بمحافظة أسيوط ،
أعلن الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم والتعليم الفني خلال زيارته لمحافظة بني سويف والتي قام خلالها بتفقد عدد
قال منتصر الزيات، محامي الجماعات الإسلامية، أنه محجوب عن الظهور في الإعلام خلال الـ 3 سنوات الأخيرة، مضيفًا أنه واضح في قرار بس مفيش حاجة ظاهرة".
علن المستشار عادل السعيد، مساعد وزير العدل لجهاز الكسب غير المشروع
قال الدكتور عثمان محمد عثمان، وزير التخطيط السابق،إنه ثبت منذ فترة طويلة.
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟
لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"
خلق الله يد الإنسان لتعمر وتبنى وتساعد وتتعبد وتتعلم وصارت تعبيرا عن العمل ، والكتاب المقدس يعلمنا "لتستقم صلاتى كالبخور . ليكن رفع يدى كذبيحة مسائية" ، "شددوا الأيدى المسترخية" ..
على مر العصور وحتى اليوم تشهد كنيستنا أنواع من الاضطهاد والضيقات ، تقف أمامها بصبر واحتمال قوية الإيمان صامدة دون تذمر ، ابنائها يقبلون الآلام حتى الموت على يقين أن لهم إلها لا ينعس ولا ينام ، هذا هو