ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلمة خلال افتتاح الدورة الأولى للجنة العليا المشتركة
أكدت تهاني الجبالي، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا السابقة،
في صباح يوم 6 أكتوبر عام 1981 وفي مشهد مأساوي تجسدت فيه كل معاني الغدر والخيانة
على غرار السفارة الأمريكية لدى القاهرة، حذرت السفارة الكندية في القاهرة اليوم
لقي شابان مصرعهما على طريق القاهرة _ الإسكندرية الزراعى، أمام قرية جنزور بسبب السرعة الزائدة من سائقي السيارات.
يُعتبر عنصر المفاجأة من أهم العناصر التي اعتمدت عليها خطة حرب السادس من أكتوبر،
قال صفوت سمعان مدير مركز وطن بلا حدود ان كنيسة المريناب يصلى فيها الأقباط منذ 1940
تولى الرئيس الراحل محمد أنور السادات حكم مصر في ظروف صعبة واستثنائية،
قالت وزارة الداخلية إن أجهزة الأمن، واصلت محاولاتها في إحباط الهجرة الشرعية،
تُحيي الحركات القبطية، والأقباط خلال هذه الأيام الذكرى الخامسة لمذبحة ماسبيرو،
تعهد انطونيو جوتيريس، الأمين العام الجديد للأمم المتحدة، بالتصدي للتحديات التي تواجه العالم والصراعات فيه.
قال الفريق يوسف عفيفي، أحد أبطال حرب أكتوبر، إنهم حاولوا التغلب على فقدان الثقة
روى الفريق يوسف عفيفي، أحد أبطال حرب أكتوبر، قصة أحد الضباط يدعى "يونس"
قالت جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات
نبيل عزمى : إحالة قضية الكرم للجنايات اعادة للكرامة وتحية للانبا مكاريوس لصموده
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ
استشهد في مثل هذا اليوم السادس من أكتوبر لسنة ۱٩٨۱..
الصليب علامة المصلوب، ولا صليب من دون المصلوب، وبعلامة الصليب نغلب.
صليبك موضع جدال منذ يوم صليبك٬ لكنه أعجب معجزاتك الإلهية فلولاه لَما بطل الموت
إنها علامة الصليب التي كل من يؤمن بها لا يَخِيب ولا يَخزَى، بينما يقاومها من لا يؤمن، إنها (آية) و (علامة) الصليب واسطة خلاص العالم، التي تتعرض للمقاومة لأنه إن لم يتعرض الحق للمقاومة بين الناس فلن يت
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة ال
كلمة إيغومانوس Hegoumenos تعني مدبر ؛ أو كما يسميها كِتاب الرسامات ”الهادﻱ“ و ”المرشد“، وهاتان صفتان لقائد السفينة ودليلها الذﻱ ينال روح سلطة المعرفة بوداعة والمحبة بصبر ؛ ليُرضي الله في كل عمل صالح ،
وُضعت السنة الكنسية أصلاً لحفظ الأحداث والتذكارات والأعياد. وتتصف السنة الليتورچية بأن محورها يرتكز على شخص وعمل الرب يسوع، وتُهدف إلى خدمة مجده الخلاصي
عيد النيروز هو بداية أعياد الكنيسة القبطية وإعلان بدأ تتابعها البهيج، وبدأ السنة الطقسية الليتورچية. اتخذت الكنيسة من تذكار الشهداء
في تقويم الكنيسة اهتمامٌ خاص بالاستشهاد والشهداء، وفي عيد النيروز نذكر الآلام والدماء والجهاد الذﻱ احتمله القديسون
رافائيل ثالث رؤساء الملائكة له كرامة قوية، ومعنى اسمه "الله الشافي" لذلك دُعي مطيِّب القلوب. رافائيل من الأرواح السماوية العاقلة الناطقة التي صنعها وخلقها الله ضمن أجناده الملائكية
لا تتوقف البدع عند العقيدة فقط ؛ بل يمتد انحراف شطحاتها إلى ظواهر منحرفة تخالف التسليم الرسولي وصورة التعليم الصحيح التي عاشها ونقلها الآباء الأولون
لا ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، وصيغة Μαρανα θα أتت في صيغة للاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وأتت أيضًا في صيغة الأمر بالطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة (لينتهِ العالم) و (لت
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
فيلسوف الكنيسة اللاتينية وأبو الأدب اللاتيني المسيحي وهو أسقف هيبونا (عِنَّابة على الساحل الجزائرﻱ) منذ ۳٩٥م وحتى نياحته ٤۳٠م... وُلد في ۳٥٤م؛ وعاش في شمال أفريقيا ثم درس في قرطاجنة ومنها سافر إلى روم
التفتَ البابا شنودة الثالث في احدي محاضرته الأسبوعية إلى الآباء المطارنة والأساقفة وكل رُتب الإكليروس٬ من أجل وَضع الفقراء والمحتاجين في أول اهتمامات وأولويات خدمة الرعاية... ومن أسابيع مضت قال قداسته
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير لا يأتي من التقليد ، لكن من
تمر ذكري نياحته في (٢١ أغسطس ١٩٥١ )، ولا زال الأرشيدياكون "حبيب جرجس" باقيًا في ذاكرة النهضة الكنسية المعاصِرة، كظاهرة وقِيمَة ورمز في دفع مسيرة الكنيسة إلى الأمام، بعد أن عرَف القيمة الأبدية للإصلاح،
تقليد كنيستنا برمته يحوﻱ تمجيدًا وتطويبًا للعذراء مريم على مدى الأجيال، وهو ليس منحة ممنوحة لها على وجه التخصيص الشخصي أو بصورة كيفية؛ لكنه مرتبط برسالتها داخل الخطة الإلهية لسر تدبير الخلاص. وكيف أن
أمرَنا الرب كي نبني البيت فيعود ويرضىَ، لكن بناء بيته (الكنائس) هو بناؤنا لنكون "بيته نحن" حجارة حية مرصوصة، تجديدها هو تجديدنا الروحي وبنيان نفوسنا؛ لأن العبرة ليست في عددنا ولا في أوزاننا وأحجامنا؛