أعلنت السلطات الكويتية اليوم السبت، القبض على المتهم المصري إبراهيم سليمان، إثر حادث تصادم متعمد بين
قال الفنان انتصار عبدالفتاح، مؤسس مشروع ملتقي الأديان، إن مهرجان سماع بدأ برعاية وزارة الثقافة وتحت.
قال نجيب ساويرس، رجل الأعمال المصري، إن "القوي المتحكمة الآن في وطننا العربي هي إيران وتركيا فهي
طالب خالد علي المحامي بالنقض، خلال أولى جلسات قضية جزيرتي "تيران و صنافير" أمام الإدارية العليا
أقام اللواء أركان حرب محمد محمود عمر، صاحب سلسلة "أفلام أبطال من دهب" أمس حفل تكريم لأبطال
خلال الاحتفالات بالذكرى الـ43 لانتصارات حرب أكتوبر ظهرت جيهان السادات، قرينة الرئيس الراحل الذي اتخذ ، على العديد من
قال الدكتور حميد الهاشمي، الأكاديمي وأستاذ علم الاجتماع في جامعة لندن، إن التيارات المتشددة أصبحت
قال كريس دويل، مدير مجلس التفاهم العربي البريطاني، إن الحكومة البريطانية تريد بناء الشراكة مع مصر،
كشف الجولة التي قام بها الدكتور خالد العناني وزير الآثار والمهندس شريف حبيب محافظ بني سويف ولفيف
أكد فادي يوسف مؤسس ائتلاف أقباط مصر، أنه يسعى مع بعض محامين أسر شهداء ماسبيرو، إلى إعادة فتح التحقيقات بالقضية،
تطاول كاتب إخواني، يدعى طارق قاسم، على الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والرئيس عبدالفتاح السيسي،
دشنت صفحة "مصر الجديدة" حملة مقاطعة لمنتجات محلات "مونجيني"، بسبب إحياءهم لذكرى متقتل الإمام الحسين بن علي.
أعلن المركز الإسلامي الملكي للدراسات الاستراتيجية في الأردن، أن الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
يناقشون قضايا معاصرة بشكل ساخر ساحر يمتلك القدرة على انتزاع البسمة من المشاهد على الرغم من
قال الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، إن المصادر الرئيسة للدين، هو كلام الله والرسول فقط.
الثبات ، الأمانة ، العفة ، الفرح هكذا تميزت حياة أجدادنا الشهداء
مبادىء هامة فى الحياة والخدمة شكلت سر قوة خدمة الرسول يوحنا المعمدان
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟
لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"