دعا توماس دي ميزيير، وزير الداخلية الألماني، اليوم الخميس
قال الدكتور عمار علي حسن، الخبير في علم الاجتماع السياسي
أكد مسؤولون أمريكيون أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، سيجتمع غدًا الجمعة
يستعد الفنان الأمريكي "مايكل بولتون" لإحياء حفلًا فنيًا في مصر بأرض المعارض
قال المهندس أسامة كمال ، وزير البترول الأسبق ، على الجميع أن يعيد ترتيب أوراقه
قال القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية لدى القاهرة "شون ميرفي"
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، في رسالة موجهة لـ"أشقائنا في الخليج"
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن بالنسبة لتعامل مصر مع إثيوبيا
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ثوابت السياسة المصرية الخارجية
قالت والدة أحد الشهداء يُدعى "إسلام عبدالمنعم مهدي"، إنها تعتبر نفسها
قالت وزارة الداخلية إن الأجهزة الأمنية في مديرية أمن أسيوط، نجحت في إتمام الصلح
شهد الشارع المصري الأسبوع الماضي العديد من الأحداث على رأسها الأحداث الاقتصادية
شهد الشارع القبطي الأسبوع الماضي العديد من الأحداث نرصد أبرزها بالسطور المقبلة
في ظل ما يشهده الاقتصاد المصري من أزمة كبيرة وتراجع إيرادات موارده
حدثت مشاجرة، علي هامش ندوة أقامها الحزب الديمقراطي، لإحياء ذكرى ماسبيرو
يتصور الكثيرون أن الاضطراب السياسي الذي تعيشه مصر يعود فقط إلى ضعف كفاءة الحكومة وضحالة فكرها السياسي، بينما الحقيقة أن كل شيء يجري وفق سيناريو مرسوم، وصولا إلى هدف محدد بدقة.
لن يُعرف التاسع عشر من نوفمبر في تاريخ مصر فقط بخيانة الإخوان للثورة، ولا بالمجزرة التي ارتكبها المجلس العسكري المتحالف معهم بحق ثوار 25 يناير في شارع محمد محمود، ولكنه سيعرف أيضا بقيام الإخوان وحلفائ
تغير مفهوم الدين عند كثير من الناس في الثلاثين عاما الأخيرة، وأصبحوا يتصورون أن التدين يعني الالتزام بكل ما ورد في القرآن والسنة من آيات وأحاديث وكل ما اشتق منهما من أحكام شرعية مهما تناقضت أو تنافت م
تنقسم السلفية اليوم إلى ثلاث مدارس رئيسية تتبع كل منها عدة فرق وجماعات. هذه المدارس هي السلفية العلمية، والسلفية الحركية، والسلفية الجهادية. ورغم اختلاف هذه المدارس في تفاصيل المنهج الدعوي إلا أن جمي
والسلفية هي امتداد لمدرسة أهل الحديث التي ظهرت في القرن الثالث هجري بزعامة أحمد بن حنبل في مواجهة تيار الإعتزال الذي وضع أسس الحضارة الإسلامية في مطلع العصر العباسي الأول. وتتميز هذا المدرسة بضحالة ال
السلفية هي حالة ذهنية نكوصية ينسحب فيها الإنسان من العالم ويرتد إلى أطواره الأولى، حيث يميل إلى التفكير والتصرف بأشكال بدائية، ويصبح الماضي لا الحاضر هو محور الارتكاز ومركز الانطلاق. والنكوصية هي إحدى
يكثر الحديث هذه الأيام عن العلمانية بينما لا يستطيع أكثر مؤيديها أو معارضيها تحديد ما يعنيه هذا المصطلح على وجه الدقة، كما يتصور البعض أن العلمانية مذهب سياسي أو أيديولوجية من حقه أن يؤمن أو يكفر بها،
سعادة رئيس الوزراء المحترم، تعلم أنك مهما أوتيت من علم وحكمة، ومهما بذلت من جهد، فلن تستطيع إنقاذ الإقتصاد المصري من الإنهيار المرتقب، بعد أن أرهقه مبارك نهبا وإهمالا طيلة ثلاثين عاما، وأطلق عليه مرس
برغم الانتكاسات والإحباطات الكثيرة التي تتعرض لها ثورة شعبنا فإننا لن نتخلى عن أحلامنا في الغد الأفضل، فالحلم هو الرئة التي تتنفس بها الشعوب، وهو الشعاع الذي يزداد توهجا كلما اشتدت حلكة الظلام.إننا نح
أصبح الفريق السيسي أنشودة يتغنى بها المصريون في كل مكان، أنشودة تنطلق من قلوب طالما حلمت بأبي زيد الهلالي الذي يقهر الأعداء ويأتي بالأمن والرخاء، ولقد استحق الرجل هذا القدر الجارف من حب الناس وتقديرهم
لا شك أن قادة حزب النور يعرفون جيدا أن الزلزال الذي أطاح بأبناء عمومتهم الإخوان قد أطاح بتيار الإسلام السياسي كله وعلى رأسه حزبهم الميمون، ومع ذلك فإنهم يعيشون حالة من الإنكار تثير الشفقة من ناحية، وت
لم نكن نتمنى أن يكلل انتصار شعبنا على عصابة الإخوان المسلمين الفاشية بقدر كبير من عشوائية تلوث فرحة النصر بلون الدم الغزير، فلقد كانت ثورة 30 يونيو تستحق مشهدًا ختاميًا يليق بروعتها وجلالها. ونحن هنا
لم يكن دخول الفكر السلفي إلى مصر عملية عفوية يمكن تفسيرها بزيادة الشعور الديني لدى المصريين، بل كان مؤامرة متكاملة الأركان لتغييب العقل المصري قامت الدولة بتنفيذها خلال الأربعة عقود الماضية. فلقد وافق
لا يجب أن تنسينا الفرحة الغامرة بسقوط الإخوان حقيقة أن الفكر السلفي الذي أنتج جماعة الإخوان وغيرها من التنظيمات الإرهابية لا يزال موجودا وقادرا على تفريخ المزيد من هذه العصابات بما يقوم به من تخريب عق
كعادتها عبر العصور، عبرت مصر محنتها، وعادت سالمة إلى أبنائها، وانسل خاطفوها يحدوهم الخزي والعار إلى جحورهم، لينطلقوا منها إلى مزبلة التاريخ. سوف تذكر البشرية بأيات الفخار أن الشعب المصري لم يكتف بإه
يبدو أن السلفيين قد أخطئوا في قراءة ثورة 30 يونيو فتصوروا أن الشعب المصري قد ثار على الإخوان المسلمين الذين حاولوا استعباده باسم الدين ليسلم أمره إلى غيرهم من وكلاء الله على الأرض. لقد ثار الشعب على
في حشد لم تعرف البشرية له مثيل في تاريخها المكتوب، خرج الشعب المصري عن بكرة أبيه ليسقط دولة الإخوان المسلمين، ويعزل الرئيس الإخواني الذي خان الأمانة، وانقلب على الثورة، وعمل على تحويل مصر إلى إقطاعية
والسماء ذات البروج، واليوم الموعود، وشاهد ومشهود، قتل أصحاب الأخدود، النار ذات الوقود، إذ هم عليها قعود، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود. في ليلة أضاء فيها بدر النصف من شعبان شوارع المدينة وقلوب الب
لا يكتفي الإخوان بما يحققونه في مصر من كوارث على الصعيد الداخلي، من تمزق سياسي، وإنفلات أمني وإرهابي، ونقص حاد في الوقود والكهرباء والسلع الإستراتيجية، بل تمتد أياديهم لتعبث بأمننا القومي وتفسد علاقات
بعد أن تأكد الإخوان أن شعبيتهم قد وصلت إلى الحضيض، وأن أيام رئيسهم في الحكم قد باتت معدودة، وأن الشعب قد حسم أمره في الخروج يوم 30 يونيو لإسقاطه، كشفوا عن وجههم الحقيقي المعادي لمصر الدولة والوطن، وبد