دعا توماس دي ميزيير، وزير الداخلية الألماني، اليوم الخميس
قال الدكتور عمار علي حسن، الخبير في علم الاجتماع السياسي
أكد مسؤولون أمريكيون أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، سيجتمع غدًا الجمعة
يستعد الفنان الأمريكي "مايكل بولتون" لإحياء حفلًا فنيًا في مصر بأرض المعارض
قال المهندس أسامة كمال ، وزير البترول الأسبق ، على الجميع أن يعيد ترتيب أوراقه
قال القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية لدى القاهرة "شون ميرفي"
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، في رسالة موجهة لـ"أشقائنا في الخليج"
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن بالنسبة لتعامل مصر مع إثيوبيا
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ثوابت السياسة المصرية الخارجية
قالت والدة أحد الشهداء يُدعى "إسلام عبدالمنعم مهدي"، إنها تعتبر نفسها
قالت وزارة الداخلية إن الأجهزة الأمنية في مديرية أمن أسيوط، نجحت في إتمام الصلح
شهد الشارع المصري الأسبوع الماضي العديد من الأحداث على رأسها الأحداث الاقتصادية
شهد الشارع القبطي الأسبوع الماضي العديد من الأحداث نرصد أبرزها بالسطور المقبلة
في ظل ما يشهده الاقتصاد المصري من أزمة كبيرة وتراجع إيرادات موارده
حدثت مشاجرة، علي هامش ندوة أقامها الحزب الديمقراطي، لإحياء ذكرى ماسبيرو
الوعود الإلهية أعمدة إنارة فى أزمنة الضيق والألم والظلام والقلق والخوف والحزن
الثبات ، الأمانة ، العفة ، الفرح هكذا تميزت حياة أجدادنا الشهداء
مبادىء هامة فى الحياة والخدمة شكلت سر قوة خدمة الرسول يوحنا المعمدان
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟