شدد الإعلامي إبراهيم عيسى، على أن الاستقرار لابد أن يقوم على العدل
نفى رئيس مجلس الوزراء، المهندس شريف إسماعيل، ما تردد
بأمر من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز
قال ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن هناك قوى عالمية كبرى
ألقى الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية
بعد اندلاع الحرب السورية، فر الكثير من السوريين إلى البلاد المحيطة
تنظر محكمة بني سويف غدا الدعوي المقامة من دير القديس العظيم
تلتقون الخميس في تمام الساعة الحادية عشر صباحاُ وحلقة جديدة من برنامج صباحك قشطة
في مثل هذا اليوم 19 أكتوبر 1973 م، استشهد العقيد أ.ح إبراهيم
واصل الكاتب والمفكر سيد القمني هجومه على أسفار العهد القديم
عبر تاريخ العراق القديم والحديث كثيرًا ما مثلت مدينة الموصل أهمية كبيرة
بمشاركة الفنان حمزة نمرة و الفنانة اللبنانية تانيا صالح و نهي فكري،
نجحت إدارة البحث الجنائي بمركز ديرمواس من ضبط عاطل ينتمى لجماعه الاخوان
ترأس القس يوساب عزت كاهن كنيسة السيدة العذراء والملاك روفائيل بالمنيا الجديدة
الذى لم يستطع أن يخرج ببلده من البحيرة الاسنة . ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر . جاءت ولادتي في مخبأ أثناء غارة جوية (المانية) علي مدينة القاهرة ، فكانت اصوات القنابل وطقطقات المضادات الارضية اول ما
مع افتتاح القرن الحادي و العشرين .. كنت شديد الحماس أن يكون القادم قرن التخلص من كوابيس الطواغيت التي تحكم بلداننا من فارس حتي صحارى الامازيج .
ظلت ميكانيزمات إختيار رئيس الوزراء و طاقمة في مصر سرا (كهنوتيا) .. لا يتمتع بمعرفة إسلوبه و أسبابه إلا رهط من الملأ الاعلي المحيط بالرئيس القائد زعيم الامة.
كلما زاد مستوى البؤس و الحاجة بين المصريين في زمن حكم ضباط ( يناير/ يونيو ) ..إرتفعت عند البعض هامات ضباط ( يوليو / مارس ) حتي قاربت أن تصل إلي عنان السماوات العليا .. و وضعت هالات الفخار والانتصار ل
كتب ديورانت في قصة الحضارة المجلد الثاني ((لعل الفتح الاسلامي للهند أن يكون أكثر قصص التاريخ تلطخا بالدماء إن حكاية الفتح لمما يبعث اليأس في النفوس لأن مغزاها الواضح هو أن المدنية مضطربة الخطي وأن م
في مجتمعات الوفرة و التنافس ..تتعدد المنتجات .. و يحتار المستهلك في إختيار السلعة .. فالمعروض متنوع و متفاوت الاسعار بصورة تجعل لكل ذوق و لكل ميزانية .. ما يناسبها ..
هؤلاء الذين يرون الحال في مصر يخضع لمقولة ((ليس في الامكان أفضل مما كان )) و كدة مرضية وعسل في الغالب يحتاجون لنظارة (عقلانية) .. حتي يرون الواقع بدون إضفاء خيالاتهم و تمنياتهم علية .
كأنني أشاهد نفس العرض ..و أعرف نهاية الفيلم ..حكومة شديدة الضعف مفروضة علينا بإرادة علوية سامية ، تتخبط ، تكذب وبنفس السرعة تزور الحقائق و لا يهم أفرادها إلا رضا الزعيم المفدى صاحب المعجزات و الانجازا
حياتنا بطولها و عرضها همسة في عمر الكون.. و قد نظل لفترات طويلة علي يقين بأمر ما .. ثم نجد في لحظة أننا كنا من المخطئين.
علاقه المصريون بالهتهم ( التناسلية) نجدها في جميع عصور التاريخ القديم .
منذ هزيمة يونيو 1967 .. و نحن كمصريين .. نتجنب أن نشير لهذا الحدث .. و نخجل أن نناقشة .. و نضع بديلا له عبور أكتوبر لخط بارليف .. ثم نتوقف
لم أعد أتعرف علي هذا المكان الذى نعيش فيه .. هل نحن في بلد محترم له دستور وقانون .. و حقوق للمواطن .. ام في طابونة الحاج هيمه..يستطيع المعلم في اى لحظة أن ينظر للعاملين بها .. ويقول ((كل واحد يلس لباس
منذ زمن ((تشترى ساعة بكاتينة .. من غير عقارب و لا مينا ))و لم أشاهد الفوازير الرمضانية ..أو البرامج التلفزيونية والاذاعية التي تعد للاحتفال بهذا الشهر..و عندما يدور الحوار حولي بين الاصدقاء و الاقارب
الصديق رسام الكريكاتير بهجت عثمان الذى غادرنا منذ عام 2001 ، هو صاحب هذا التعبير الذكي الذى صكه في نهاية تسعينيات القرن الماضي و رغم هذا لم يصبح صادقا فى يوم بالقدر الذى هو عليه الآن .
منذ بداية الوعي بالتواجد و الانسان يحاول أن يجد طريقا داخل ضباب الجهاله الذى يحيط به من كل جانب ..ولانه لم يكن يملك الادوات المنطقية والعلمية والمختبرية للمعرفة .. فلقد تاه لالاف السنين .. يجرى خلف أص
إن العرب كما كتب كل نـُسّاخ الاخبار منذ بداية غزوهم لمصر قاموا بإساءات ضد المصريين لازالت مسكوت عنها .. داخل إطار صمت جماعي أقرب للمؤامرة (( حينما إستولوا علي نقيوس (وكانت مركزا للديانة المسيحية )
بالامس .. كان عيدا.. خرج الرجال يرقصون في الشوارع .. ويغنون .. و النساء يرفعن أعلام السعودية .. و يتداول الناس .. فيديو تقول فيه إحداهن .. (( لو طلب الملك سلمان الاهرامات .. حنديهم له .. و عليهم أبو ا
دافيدس لاندر دون في رسالتة للدكتوراه عام 1958 و التي ترجمها الدكتور عبد العظيم انيس تحت عنوان ((بنوك و باشوات )) أنه (( في مرحلة الستينات من القرن التاسع عشر قامت حرب أهليه طويله في أمريكا أوقفت امدا
لسنا في حاجة لقراءة هذا الكتاب لنتعرف علي حجم (الهبل) الذى يحتوية يكفي أن تقرأ مقدمة المترجم .
عندما أتابع تصريحات السادة الوزراء عن مشاريعهم المستقبلية أو خططهم التي يقدمونها من خلال بيان الحكومة أمام البرلمان ..أشعر انني في ميدان من ميادين القاهرة (بالتحديد مدخل مدينة السلام ) حيث تتقاطع عدة