نقلت صحيفة الوطن، عن مصدر أمني في مديرية أمن بورسعيد، أن الرائد محمد الحسينى
وصف رجل الأعمال نجيب ساويرس، قرار مجلس الوزراء بتشكيل لجنة لتحديد هامش الربح، وتسعير المنتجات
تعتبر مصر من أبرز الدول السياحية في العالم، وتتميز بوفرة المزارات السياحية، والآثار، كما تُعد السياحة من أهم
قال هشام يكن ، نجم نادي الزمالك السابق، إنه من الصعوبة على لاعب واحد في نادي الزمالك تسجيل ثلاث
قال الكابتن وليد صلاح عبد اللطيف، مهاجم نادي الزمالك الأسبق، إن الشعب المصري بأكمله يقف وراء نادي
قال الكاتب الصحفي محمد السباعي، مراسل جريدة جورنال دى دومونش الفرنسية، إن سوريا
قال الكاتب و المفكر العلماني كمال زاخر، خلال ندوة أقيمت بالأمس، في جمعية النهضة عن "الكنيسة و الدولة
كاميرا المصريون متحدون، ترصد رأي الشارع في الدعوات لتظاهر يوم 11 نوفمبر القادم، حيث أكد احد
قالت سامية زين العابدين، زوجة الشهيد العميد عادل رجائي، قائد الفرقة التاسعة مدرعات، إن زوجها قد طلب .
وصف سمير غطاس، عضو مجلس النواب، عملية اغتيال العميد عادل رجائي، قائد الفرقة التاسعة المدرعة
استشهد صباح اليوم السبت، العميد أركان حرب عادل رجائي إسماعيل، قاد الفرقة التاسعة مدرعات، التابعة للقوات .
أعرب الكاردينال كريستوف شونبورن، رئيس أساقفة النمسا عن سعادته بزيارة مصر، قائلًا: "بشكر كبير وبفرح .
تلتقون الاحد في السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج اصنع حياتك بنفسك
تنفيذا لمبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي بعلاج جميع مرضي فيرس سي بتمويل من صندوق تحيا مصر
علق محمد منتصر، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، على تأييد الحكم على الرئيس المعزول محمد مرسي،
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب
حققت ثورة 30 يونيو آمل الأقباط تحديدًا والمصريين عامة، بالتخلص بشكل شبة اعجازى من تسلط الإخوان على مصير مصر – بعد عام أسود ظلامي في تاريخ مصر الحديث حكمت فيه الجماعة عبر محمد مرسي- لينتهي ذلك التسل
في مثل هذا الشهر " سبتمبر" منذ تسع سنوات وبالتحديد يوم 23 سيتمر دعا المهندس عدلي ابادير، يوسف قيادات ونشطاء الأقباط من القارات الخمس للمشاركة في أول مؤتمر قبطي في القارة الأوربية تحت عنوان" أقباط تح
بعد مرور أسابيع على صحوة 30 يونيو الرائعة التي استطاع شعب مصر العريق بواسطة "استمارة تمرد" التخلص من الاستعمار الاخوانى الذي أضر خلال سنة من احتلاله لمصر بشكل لم يجرؤ المستعمر الانجليزي إحداثه خلال 7
فور بيان القوات المسلحة مساء الأربعاء 3 يوليو ،ووسط فرحة المصريين بإسقاط حكم جماعة الإخوان المسلمين المدعومة بأمريكا ،خرجت علينا وسط فرحتنا بعودة مصر لنا،وسائل الإعلام الغربية والأمريكية تحديدًا ، بتص
كثيرة هي التكهنات عن أسباب ونتائج تحركات السفيرة الأمريكية "آن باترسون" المكثفة خلال الأسابيع الماضية قبيل ثورة 30 يونيو المصرية الخالصة ،للقاء عدد ممن يطلقون عليهم رموز سياسية وقيادات مدنية وفكرية ،إ