أتعجب من هؤلاء الذين يرفضون أن يُنتقدوا، ويبدأون في خلق أعذار

أقلعت الطائرة التابعة لشركة الطيران البرازيلية في رحلتها الداخلية من أحد المطارات متجهة صوب هدفها، وبعد المدة

حضور الرئيس السيسي المؤتمر الذي انعقد بشرم الشيخ،

المتابع لحوار الباشمهندس شريف إسماعيل مع الإعلامية القديرة لميس الحديدي

أنا لا أكتب لأوجع قلب سيادتك من هول ألم زوجة الشهيد ولوعتها ومصابها

توقفنا في المقال السابق عند تقييمي لأفراد العمل المعنون بالفزاعة

قبلت دعوة صديقي الأستاذ ريمون زكي رائد فريق مارمرقس للدراما

البون شاسع بين الاثنين، سائق التكتك وسائق البلد، صحيح كلاهما بشر

لو حضرتك ما تعرفش علاقة القرابة بينك وبين جارتك الحدودية الشرقية،

حدثتكم المقال السابق عن النائب الذي يريد أن يفطر الشعب بجنيه

وماله لما يفطر المواطن بجنيه، لا داعي للأفيهات، من قبل هو جنيه ورقي ولا دهب

سيادة الرئيس،مافيش صاحب يتصاحب،مافيش بشير يتكرم ولو كان مشير،

أصدر السادات التوجيه الاستراتيجي إلى الفريق أول أحمد إسماعيل

جلس خلف مكتبه وهو يجتر مجموعة من الذكريات التي ترفع من روحه المعنوية بعد أن توارى وراء المكتب مثقلاً بهموم البلد وضرورة إيجاد حلول لمشاكل الطرق ورصفها وشق الأنفاق وغيرها،.

دق الباب في حجرة ما، في جهة ما، ودلف منه دون انتظار الإذن بالموافقة للدخول،

رصدنا على مدار مقالتين سابقتين، موقف الإعلام من الحقيقة، وكيف أن سيادة الرئيس

توقفت في المقال السابق بعد أن رصدت لسيادتكم بعض الحقائق التي فشل الإعلام المصري في رصدها كاملة

ترددت طويلاً قبل الكتابة في هذه المسألة، مسألة الإعلام وتقديمه للحقيقة، بيد أن خوض الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي فيه خلال حواره بوسائل إعلام أمريكية جعلني مضطر للتفكير في الكتابة، والآن وقد حسمت أمري

أخيراً قالت وزارة الداخلية للجيش عفواً استرح أنت سأقوم أنا بعملي، لا داعي لانشغالك بأمور لا طائل منها ولا جدوى من انخراطك بها، كفاني أذى لك بعجزي وتراخيَّ اللذان أديا لانغماسك في أمور يهتبلها البعض لل

تقول الأسطورة أنه حينما ألتقى الدكتور علي عبد العال رجل القانون الدستوري وواحد ممن كلفوا بصياغة وليس كتابة الدستور المصري