تقام مباراة هامة في مشوار المنتخب المصري
أكد الارشمندريت كابريال ساركسيان نائب مطران الأرمن بمصر
كاميرا "متحدون" ترصد ردود فعل السائقين و الركاب
قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة بني سويف بتوزيع 9000 كرتونه
قام صباح اليوم كل من الأحبار الأجلاء الأساقفة دانييل أسقف سيدنى
قال رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية أحمد الوكيل
أكد النائب البرلماني مصطفي بكري، أمس، خلال لقائه
صرح الأنبا موسي، أسقف الشباب، أمس، خلال حفل ختام مهرجان
أكد الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن
قرر المهندس محمد الأمين، العضو المنتدب لشركة المستقبل القابضة
قال أبو الحسن نصار، عضو الهيئة العربية للتحكيم الهندسي
إن العاملين بالبنوك المصرية، لديهم حماس كبير لإنجاح قرار
قال الكاتب الصحفي ممتاز القط، رئيس مجلس إدارة قناة العاصمة
قال المستشار مجدي العجاتي، وزير الشئون القانونية ومجلس النواب
أقر المهندس ياسر الدسوقى محافظ أسيوط التعريفة الجديدة
المحاضرة ، القصة ، الأمثلة ، المجادلة ، الحوار ، التمثيل ، المواقف التعليمية
الإنسان بطبيعته يميل الى المعرفة ويتوق الى العلم بشتى الطرق
مستنيرة هى عيون قلبكم لتعلموا ما هو رجاء دعوته
تصور أنه لايمتلك مواهب للخدمة ولكنه فى الحقيقة يمتلك إيجابيات كثيرة
تذكروا ثلاث عبارات فى كل ضيقة تصيبكم ربنا موجود
كل ما تقتنيه مجرد فلسين ومع ذلك ألقت بهم فى الصندوق النحاسى عطية للرب
دعوة وجهت مرتين للسيد المسيح للتخلى عن الصليب والنزول منه ،
الوعود الإلهية أعمدة إنارة فى أزمنة الضيق والألم والظلام والقلق والخوف والحزن
الثبات ، الأمانة ، العفة ، الفرح هكذا تميزت حياة أجدادنا الشهداء
مبادىء هامة فى الحياة والخدمة شكلت سر قوة خدمة الرسول يوحنا المعمدان
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام