تحدث الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"،
هنأ الإعلامي مجدي طنطاوي، فوز منتخب مصر
قال كريم السقا، عضو لجنة العفو عن المحبوسين
أشاد الإعلامي مجدي طنطاوي، باستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي
أوضح جون ماهر، رئيس منظمة الأوفيد المصرية الفرنسية، أن الموقف الأوروبي تجاه ثورة 30 يونيو تغيير
أوضحت الدكتورة حنان فهيم، مقدمه برنامج اصنع حياتك بنفسك، ما هي عوامل القوة السبعة.
قدم الرئيس عبد الفتاح السيسي، التهنئة للمنتخب المصري
حقق المنتخب المصري لكرة القدم فوزًا غاليًا، على نظيره الغاني
تمكن اللاعب عبد الله السعيد، من إحراز هدف الاطمئنان
عبر النائب جون طلعت، عن غضبه الشديد حول
تعد محطة كهرباء غياضة الشرقية بمركز ببا بمحافظة
أعلن على عبد العال، رئيس مجلس النواب، على وضع آليات
على الرغم من ان الخدمة في جيش الدفاع ليست الزامية بالنسبة
أكدت وزيرة التعاون الدولي، سحر نصر
أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أنه سيقوم
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
" حيث الحرية هناك الوطن " ..يالها من حكمة لاتينية رائعة توجز كل أحلام الإنسان عبر القرون والحقب الزمنية المتتالية في العيش في وطن يهب للمواطن كل أسباب الانطلاق والإبداع دون وصاية من أحد إلا من قانون ي
تعليقاً على حدوتة " تلاجة الرئيس" كتبت سيناريست العمل الواحد " لميس جابر" مقالاً مطولاً للدفاع وصد الهجمات الكلامية التافهة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاً على مقولة الرئيس ، استعرضت في
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي
عبر حديث مطول لجريدة الوطن قال الأنبا بولا أسقف طنطا والممثل العام لكل أقباط العالم من المصريين ماداموا أرثوذكس ، هو ممثلهم في لجان وضع الدستور ووضع قانون بناء الكنائس والأحوال الشخصية وأى قانون يستجد
يُجمع الخبراء وحتى بسطاء الناس في بلادي ، بل وفي كل بقاع الدنيا أن تسرب الفساد بأي من ألوانه أو كلها إلى بنية أي مجتمع ، وتولي رموزه بعضاً من مواقع القيادة والإدارة من شأنه نسف كل الجهود الإيجابية الم
يبدو أننا ، وفي معايشتنا لكل تفاصيل حياتنا ، وعندما نواجه مشاكلنا ، ونمارس فنون المعارضة بكافة أشكالها في البيت والشارع ودواوين الحكومة وفي كافة المؤسسات حتى المعنية منها بأمر إنتاج الفكر الإصلاحي
في عصر العلم كما يطلق عليه عالمنا الكبير الدكتور أحمد زويل نتابع ما يحدث في جامعاتنا موطن العلم والعلماء بأسى شديد حالة من الاستسهال والتلفيق والانفلات من العمل العلمي الوطني الجاد ،بعد أن اكتفينا أن
إذا كان من تعريفات الكرامة الإنسانية وفق أهل العلوم الاجتماعية والإنسانية : • لا يجوز إهانته، إلحاق الأذى به أوإحراجه. (وهذا هي حماية الإنسانيّة في كلّ إنسان). • لا يجوز المسّ بجسده، صحّته أو حياته.
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية ـــ حرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " .. نعم ، قد تكون ه
" إقامة حياة ديمقراطية سليمة " .. هدف من الأهداف الست التي رفعتها ثورة يوليو 1952، تلك الأهداف عمل رجالها بإخلاص ووطنية ونبل على تحقيقها بقدر كل الإمكانيات والمعطيات المتاحة منذ اليوم الأول لقيامها وت
يبدو أن مقولة «المهاتما غاندى» باتت تنطبق على أحوالنا الآن.. قال «كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن»، فما تشهده الساحة السياسية يمثل حالة «سوء تفاهم» أعتقد هى الأغرب فى تاريخ البلاد والعباد.. لقد تم
تعجبت كثيراً عندما أبدى الكاتب والإعلامى الرائع ابراهيم عيسى دهشته وسأل غاضباً " هو إيه اللى مزعل الناس دى قوى اللى بتهجم بكل الشراسة والغضب ده على مكان لمجرد سريان إشاعة أو حتى حقيقة أن مكان ما يتم
في مقابلة طيبة ، قال لنا عصام كامل رئيس تحرير جريدة موقع " فيتو " على هواء "الأقباط متحدون" الموقع الرائع حول مشكلة ( أوقل مأساة ) استمرار الأنظمة المصرية عبر أكثر من نصف قرن بدأب وحرص وحماقة في ارت
لدى أرشيف كل مواطن مسيحي دفاتر عامرة بعلامات الاستفهام بداية بسر وجوده ووصولاً بسؤال هيه إيه حكاية إمارة المنيا والسلطان العجيب لرموز التشدد للأمر والنهي ... من علامات الاستفهام أطرح التالي : هل وُ
لاشك أن الكنيسة ليست مجرد موقع مكاني لتجمع بشري ، فهي جسد المسيح ومسكِنُ الرُّوح القُدُس. فيها نحنُ في كنف الإله العظيم راعينا ، فيشملنا الرُّوح القُدُس ، فنقبع تحت رعاية يسوع المسيح الآب ، لقد قال ي
مع الاعتذار للزعيم مصطفى كامل عندما أطلق مقولته الغريبة " الدين والسياسة توأمان لا يقترقان " ، وهو مثقف عصره وصاحب الأيادي البيضاء في إنشاء أول جامعة مصرية ، لايرى مشكلة في خلط ماهو ديتي بالشأن السياس