كشف مصدر اطلع على تحقيقات نيابة غرب القاهرة الكلية،

خلال الأيام القليلة الماضية، تعرض قضاة مصر لانتقادات شعبية كبيرة

يسأل من يُطالع عنوان مقالى هذا: ما تلك المقدمات التى بدأ بها

كل مرة يتم فيها ارتكاب جريمة داعشية تنشط الآراء

البعض أصبح يشكو من ارتفاع صوت الأذان، مطالبين بترشيده

دُولَا مين ودُولَا مين

اعتبر الكثيرون فى الغرب والشرق أن هناك موجة وطنية جديدة، تعمقت بعد فوز ترامب، ترفض النخب السياسية التقليدية، وترفض العولمة، وتستدعى المشاعر الوطنية (وأحيانا الدينية)، فى مواجهة المهاجرين الأجانب حتى

ما زلنا مع المفاهيم التى يتم تدريسها فى كتب مدارس الأزهر، والتى تتعامل مع الطلبة على أنهم فى جيتو منفصل عن الدولة، جيتو زمانى ومكانى، يدرسون فيه أن المسيحى شخص أدنى منك

تعريفة التاكسى الأبيض غليت، فتح العداد بقى

بعيداً عن قضية المرحوم مجدى مكين التى تنظر أمام النيابة

خاطئة الطريقة التي تعاملت بها الحكومة مع المشكلة التي حدثت مؤخرا في جنوب مصر، عندما سعى عدد من أهل النوبة للتعبير عن احتجاجهم لإدراج

تحت شعار «معا من أجل التنمية المستدامة والتعاون الاقتصادى

هل فكرت جماعات الإسلام السياسى، والحركات الثورية

هم يبكى، حين تعرف أن المحكمة حكمت على الفنان «الراحل» نور الشريف،

سقط المسئولون عن مشيخة الأزهر والكنيسة المصرية

كتبت كثيراً وكتب غيرى عن مناهج المدارس الأزهرية

نحن لا نعرف الفوز على خصومنا من خلال قواعد

لا يملك صحفى يحترم مهنته رفاهية التخلى

ما هو إحنا مش ملطشة.. كل شوية يطلع لنا واحد مريض نفسى

الدفاع عن الأرض والعرض والشرف، يعد أسمى وأعلى