لا يخدم مصر ولا يخدم القضية الفلسطينية أن تخرج مصر عن تقليد صحيح راسخ، التزمت به فى سياساتها العربية التزاماً صارماً زاد من قيمتها وضاعف من ثقلها ووزنها فى العالم العربى، يمنعها من التدخل فى الشأن ال

اندهشت من اندهاشة الإعلام والمجتمع المصرى من قضية تجارة الأعضاء التى نجحت فى ضبطها الرقابة الإدارية!، كأنه اكتشاف أو اختراع أو مفاجأة، تجارة الأعضاء البشرية موجودة بل وتدفع لها الإعلانات فى الصحف، مط

ومن الذى يضمن سلامة الأغذية الأخرى التى نتناولها، بعد كارثة كاتشاب هاينز، صاحبة السمعة البراقة

 لا أعرف اسم جمعية مدنية ذات نشاط ميدانى فى الحرب على حوادث الطرق السريعة. لابد - يا جماعة الخير - من حملات مكثفة

حزب الله يمنع أغانى فيروز ويصادر قيثارة السماء ويقمع متذوقيها ويسد آذانهم بشمعه الخرسانى الكريه!!،

أمس الأول، عرض الأستاذ عمرو أديب فى برنامجه المميز «كل يوم»

كنت قد كتبت مقالا عن مواصفات «الناشط السياسى»، وذلك عقب ثورة يناير، ثم كتبت يوم الاثنين

لمن لا يعرفه هو عدو الإخوان سليمان بن عبدالله بن حمود أبا الخيل، من مواليد محافظة «البكيرية»، منطقة «القصيم»

لم تكن الجملة التى قالها محافظ بورسعيد بحق مواطن مصرى: «امسكوه ده إخوان»

أعلن الباحث إسلام بحيرى فى لقائه مع الإعلامى معتز الدمرداش أنه استفاد من الدرس،

العشم الزائد عن الحد يكاد يكون العامل المفسّر للأزمة الحالية بين كل من مصر والسعودية، مصر تعشمت فى المملكة بعد 30 يونيو 2013

لو كنتَ سورياً فإن عليك أن تختار بين أن تُقتل بطائرات النظام الحاكم أو طائرات الروس، أو ميليشيات إيران،

لو كنتَ سورياً فإن عليك أن تختار بين أن تُقتل بطائرات النظام الحاكم أو طائرات الروس، أو ميليشيات إيران، أو ميليشيات داعش، أو جبهة النصرة، أو جيش فتح الشام.

لا تكن «غرا ساذجا»، ولا تدع أحدا يشتغلك، ولا تصدق للحظة أن السبب فى أى مشكلة مما تعانيها مصر حاليا من أزمات فى السكر أو الدواء أو الغلاء أو غيرها، هو جشع التجار،

للأسف أصبح الخطاب الدينى فى مصر مختطَفاً، لحساب مجموعات من المرتزقة،

ماذا يعنى تأسيسها؟

جماعتنا على وسائل التواصل الاجتماعى قاعدين للسقطة واللقطة، ولقطة اليوم هجوم مفيد فوزى على الشيخ الشعراوى يعتبرونها سقطة،

حسنًا فعل نائب البرلمان «المحترم» الذى فتح فاتورةَ «خدش الحياء»،

أنشر رسالة السيدة «نورهان حفظى»، زوجة أحمد دومة بحرفها، رسالة تقطر ألماً وحزناً،

نحيا زمنًا شبيهًا بنفس زمن الجاهلية، صار فيه الإنسان يسلم إرادته وعقله لكائنات خرافية،