تمكن أفراد الخدمة الأمنية المكلفة بتأمين كنيسة الكرازة المرقسية بدائرة قسم ثان أسيوط منذ قليل
عبر عجوز داخل مستشفى الدمرداش، بعد فقدان أبنائه وأحفاده في تفجير الكنيسة البطرسية اليوم،.
قامت كاميرا "الأقباط متحدون "دماء الشهداء تنتشر في كل مكان بالكنيسة البطرسية بعد الانفجار.
جاءت حادثة الانفجار في الكنيسة البطرسية، في توقيت حساس للغاية وذلك لتزامن اليوم مع الاحتفال
صرخت اليوم، داخل مستشفي الدمرداش والدة احدي شهداء كنيسة البطرسية منهارة "بنتي متخرمة
قام المهندس شريف محمد حبيب محافظ بني سويف يرافقه اللواء عمر عبد العال نائب مدير الأمن
كاميرا "الأقباط متحدون" ترصد الأوضاع داخل مستشفي الدمرداش بعد حادث تفجير الكنيسة البطرسية اليوم .
قامت قوات الأمن، بالاشتباه في جسم غريب بمحيط كنيسة مار يوحنا بمنطقة حلمية الزيتون بالقاهرة.
استنكرت بطريركية الاقباط بالاسكندرية التفجيرات التى استهدفت الكنيسة البطرسية صباح اليوم
توصلت التحقيقات الأولية التي يجريها فريق التحقيق المشكل من قبل النائب العام المستشار
كان لكاميرا "الأقباط متحدون " تقرير من داخل الكنيسة البطرسية التي وقع بها الانفجار
تعرضت صباح اليوم الكنيسة البطرسية بالعباسية بالقاهرة إلى حادث ارهابى ،وأسفر عن سقوط .
تداول مقطع فيديو، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لرد فعل سيدة قبطية عقب التفجير
استشهد نبيل حبيب 45 عام عامل باليومية بالكاتدرائية المرقصية من ابناء قرية تندة
ادان وليد فارس، مستشار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إبان الحملة الانتخابية،
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من عمره .
رغم بشاعات زمن حكم الإخوان ، و غباوات رموز حكمها ، إلا أن ماحدث من مساخر في عهدهم لم تسفر عن تشريعات ضد أحكام الدستور أو كانت تسفر فعاليات وأنشطة المجلس عن إصدار قوانين لها البعد التمييزي والفوقي المت
لقد كانت سمة ونعت إنسان بالمتدين أمر طيب ومطلوب ، و كان وجود المتدين في الحارة والشارع ودواوين الحكومة بمثابة المثل الطيب والقدوة ، والذي يركن إليه الناس في أزمنة الأزمة فيطيب الخواطر ، ويذهب بهم إلى
في مقولة شهيرة للمناضل الوفدي العتيد والأفوكاتو المتصيت الشهير " مكرم عبيد " يؤكد على مبدأ " إن الذي ينتصر على غيره قوي، لكن الذي ينتصر على نفسه أكثر قوة "..
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
" حيث الحرية هناك الوطن " ..يالها من حكمة لاتينية رائعة توجز كل أحلام الإنسان عبر القرون والحقب الزمنية المتتالية في العيش في وطن يهب للمواطن كل أسباب الانطلاق والإبداع دون وصاية من أحد إلا من قانون ي
تعليقاً على حدوتة " تلاجة الرئيس" كتبت سيناريست العمل الواحد " لميس جابر" مقالاً مطولاً للدفاع وصد الهجمات الكلامية التافهة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاً على مقولة الرئيس ، استعرضت في
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي
عبر حديث مطول لجريدة الوطن قال الأنبا بولا أسقف طنطا والممثل العام لكل أقباط العالم من المصريين ماداموا أرثوذكس ، هو ممثلهم في لجان وضع الدستور ووضع قانون بناء الكنائس والأحوال الشخصية وأى قانون يستجد
يُجمع الخبراء وحتى بسطاء الناس في بلادي ، بل وفي كل بقاع الدنيا أن تسرب الفساد بأي من ألوانه أو كلها إلى بنية أي مجتمع ، وتولي رموزه بعضاً من مواقع القيادة والإدارة من شأنه نسف كل الجهود الإيجابية الم
يبدو أننا ، وفي معايشتنا لكل تفاصيل حياتنا ، وعندما نواجه مشاكلنا ، ونمارس فنون المعارضة بكافة أشكالها في البيت والشارع ودواوين الحكومة وفي كافة المؤسسات حتى المعنية منها بأمر إنتاج الفكر الإصلاحي
في عصر العلم كما يطلق عليه عالمنا الكبير الدكتور أحمد زويل نتابع ما يحدث في جامعاتنا موطن العلم والعلماء بأسى شديد حالة من الاستسهال والتلفيق والانفلات من العمل العلمي الوطني الجاد ،بعد أن اكتفينا أن
إذا كان من تعريفات الكرامة الإنسانية وفق أهل العلوم الاجتماعية والإنسانية : • لا يجوز إهانته، إلحاق الأذى به أوإحراجه. (وهذا هي حماية الإنسانيّة في كلّ إنسان). • لا يجوز المسّ بجسده، صحّته أو حياته.
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية ـــ حرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " .. نعم ، قد تكون ه
" إقامة حياة ديمقراطية سليمة " .. هدف من الأهداف الست التي رفعتها ثورة يوليو 1952، تلك الأهداف عمل رجالها بإخلاص ووطنية ونبل على تحقيقها بقدر كل الإمكانيات والمعطيات المتاحة منذ اليوم الأول لقيامها وت
يبدو أن مقولة «المهاتما غاندى» باتت تنطبق على أحوالنا الآن.. قال «كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن»، فما تشهده الساحة السياسية يمثل حالة «سوء تفاهم» أعتقد هى الأغرب فى تاريخ البلاد والعباد.. لقد تم
تعجبت كثيراً عندما أبدى الكاتب والإعلامى الرائع ابراهيم عيسى دهشته وسأل غاضباً " هو إيه اللى مزعل الناس دى قوى اللى بتهجم بكل الشراسة والغضب ده على مكان لمجرد سريان إشاعة أو حتى حقيقة أن مكان ما يتم
في مقابلة طيبة ، قال لنا عصام كامل رئيس تحرير جريدة موقع " فيتو " على هواء "الأقباط متحدون" الموقع الرائع حول مشكلة ( أوقل مأساة ) استمرار الأنظمة المصرية عبر أكثر من نصف قرن بدأب وحرص وحماقة في ارت