أكدت داء الإفتاء المصرية، على أهمية نشر الحب والسلام في المجتمع، وقالت: "يجب علينا كأبناء
أعلنت قناة القاهرة والناس الفضائية، اليوم الأربعاء، عن عودة برنامج الإعلامي إبراهيم عيسى،
نظم فرع ثقافة أسيوط قافلة تربوية تثقيفية تحت عنوان "الصعيد فكر بلا تطرف" بمشاركة وزارة
أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الروسي "فلاديمير بوتين"
أصدر اللواء رضا فرحات محافظ الإسكندرية اليوم تعليماته لجميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة برفع درجة
فى إطار جهود الشرطة لحماية وتأمين الكنائس قام مؤخرا العميد خيري منصور مأمور قسم كرموز بالاسكندرية
استمراراً لجولات السيد اللواء / فيصل دويدار مساعد الوزير مدير الأمن لتفقد خدمات الكنائس
أفتى الداعية السلفي سامح عبدالحميد، بعدم جواز شراء مستلزمات "الكريسماس"،
أكدت شرطة زيورخ، أمس الثلاثاء، أن الشخص الذي أطلق النار على رواد المركز الإسلامي
دعا الكاتب والمفكر سيد القمني، كلا من الدكتور سعد الدين الهلالي، والباحث إسلام بحيري، لما قال عنه
وجه الكاتب والمفكر سيد القمني، رسالة إلى الإعلامي إبراهيم عيسى، قال فيها إنه لا يوجد أحد
يعقد موقع "شغلني" ملتقى للتوظيف في مصر يستهدف 4000 وظيفة فورية للشباب، يوم السبت الموافق ٢٤
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على أهمية توسيع التعاون بين دول حوض النيل لتنفيذ المشروعات
قدم محافظ البنك المركزي، طارق عامر، تقريرًا للرئيس عبدالفتاح السيسي، حول المؤشرات
ودّعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس الثلاثاء، الطفلة ماجي مؤمن، أصغر شهيدات الكنيسة البطرسية
كشّر الأسد عن أنيابه ظنًا أنه ملك الغابة ويمتلك القوة.. كشَّر الأسد عن أنيابه وبدأ في تتبع فرائسه الواحدة تلو الأخرى لينقض عليها.. مستمتعًا وهو يلتهمها.. كشّر الأسد عن أنيابه مغترًا بقوته ووحشيته..
كل سنة وأنت طيب عزيزى القارئ بمناسبة شهر رمضان الكريم.. فأنا أعلم أن الدنيا حر، والصيام مرهق وشاق في تلك الأجواء الساخنة.. فالشمس تشتعل فوق الرؤوس.. والأرض تحترق تحت الاقدام من شدة الانفلات الأمني وضع
كل سنة وأنت طيب عزيزى القارئ بمناسبة صوم شهر رمضان المبارك.. ونتمنى من الله أن يعيده على "مصر" وهي سليمة ومعافاة من كم الأمراض التي ألمت بها.. ولما العجب؟ فحينما يضعف الجسم وتقل مناعته تنهال عليه الأم
جلست عزيزي القارئ لأتحدث معك فإذا بأفكار كثيرة تتوارد إلى رأسي.. حاولت ترتيبها وتنظيمها فإذا بها تزداد اضطرابًا وتشتتًا.. حاولت أن أصنفها فإذا بها تتداخل مع بعضها البعض، مخلّفة ورائها كمًا هائلًا من ا
حلمتُ بك يا مصر وأنتِ ترتدين ثياب عرسك.. وتتزينين بأجمل وأبهى المجوهرات الثمينة.. ويعتلي جسدك اليافع ثوب أبيض مطرَّز بخيوط ذهبية.. وفوق رأسك تاج مرصَّع بالأحجار الكريمة..
شاهدت طفلًا يلعب ويلهو ينفخ في إحدى البالونات بأنفاسه اللاهثة، وفيما تزداد أنفاسه لهثًا تزداد رغبته في الوصول ببالونته إلى أكبر حجم يرضي نفسه ورغبته، دون أن يدرك أن لهذه البالونة معيارًا للكبر لا يمكن
فى طفولتى السعيدة حيث كانت مصر اكثر امنا ورخاء .. وكانت الناس تقابل بعضها البعض بالبشاشة والترحاب دون تفكير فى اى انتماءات ديينية او سياسية .. كانت تروى لى جدتى العجوز العديد من القصص الشيقة التى تحمل
أنا مخنوقة.. لعلك مثلي عزيزي القارئ تشعر باختناق شديد.. فالأكسجين لم يعد كافيًا للتنفس.. ليس من أجل زيادة التلوث فقط، بل الحقيقة أن الاختناق أصبح له مبرراته السياسية.. فالوطن يتعالى صوته مناديًا هل من
أتعجب من قيام مرشحي الرئاسة بالإدلاء بالتعهدات والوعود، والتفكير في إبرام الصفقات وتوزيع المناصب أو الغنائم، نعم فنحن في حرب رئاسية، وكل شئ مشروع في الحرب كما يقولون..
وجدته جالس بعظمة وشموخ فوق كرسى الحكم .. تعلو وجهه ابتسامة النصر .. وتنفرج اسرايره فرحا بعلامات النصر .. يرتدى حلة ملكية بهية اللون مطرزة بنقوش ذهبية .. حقا فمن اعظم منه انه الحاكم الهمام .. المهيمن ع
انتخابات الرياسة أصبحت على الأبواب، لذا أنصح المرشحين أن يبدأوا البحث في الأوكازيونات علهم يجدون عصا سحرية كويسة ورخيصة وبنت حلال، لأنها ستلزمهم لحل تلك التركة الهائلة من المشاكل التي سيرثونها بمجرد ح
بدأ اللقاء منذ اللحظات الأولى مملاً وكئيبًا.. أحسست بشعور عميق بالحزن ينتابني.. وأنا أسمع تلك الكلمات ترن في أذني.. ووجه يواجهني بكلمات لم أعي منها شيئًا.. حاولت كثيرًا.. اجتهدت حتى أضع الحروف والكلما
فى البداية احب ان اقدم عزائى فى جميع من سقطوا صرعى فى منطقة العباسية ايا كانت ارائهم وافكارهم وسواء كنت اتفق معها او اختلف ولكنى على يقين ان هذه الدماء لها حرمتها ولا يجب ان تهدر على ارصفة الشوارع به
يذكرنى الوضع الحالى للانتخابات الرئاسية بلعبة كنت ألعبها فى طفولتى وهى الكراسى الموسيقية ولمن لا يعرف تلك اللعبة فهى عبارة عن مجموعة من الاطفال يقفون فى دائرة حول عدد من الكراسى تقل عن عددهم بكرسى واح
أكتب إليك اليوم عزيزي القارئ وتزدحم في رأسي أفكار كثيرة أريد أن أتحدث معك عنها، لهذا قررت أن أُحضر كوبًا من الشاي وأجلس بجانبك لنتحدث بهدوء ودون انفعال، فأنت تعرف أن الخلاف لا يفسد للود قضية.
عزيزي القارئ، كل سنة وأنت طيب.. بمناسبة عيد القيامة المجيد.. وشم النسيم.. الحقيقة، أريد أن آخذك اليوم في رحلة بعيدًا عن عالم السياسة وصداع حرب الرئاسة، وهذه الرحلة مع روح الفكاهة التي تميز بها قداسة
في عالم الغابة، قررت الحيوانات أن تخلع الأسد الذي يجثم على صدورهم ويجلس على منصة الحكم منذ عقود طويلة.. ورفضوا أن يورث هذا الملك ابنه الحكم؛ لذلك قاموا بثورتهم وخلعوا الأسد من عرينه.. وقرروا أن من يحص
أسمع منذ نعومة أظافري المثل القائل "إن وعد الحر دين عليه".. لهذا صدقنا من وعدونا أن نسبتهم في البرلمان لن تتعدى الثلاثين في المائة، وصدقنا من وعدونا أنهم لن يرشِّحوا أحدًا من جماعتهم للانتخابات الرئاس
لا أعرف عزيزي القارئ في بداية حديثي معك أن أعزيك أم أعزي نفسي لرحيل قداسة البابا "شنودة الثالث" بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الذي يمثل رحيله فاجعة لـ"مصر" أدمت قلوب المصريين جميعًا، خاصةً
أخبرتك عزيزى القارئ فى الإسبوع الماضى بنيتى في الترشح للرئاسة، والحقيقة إنك كنت جدع معى ولم تخبر أحد عن هذا... لهذا قررت فى هذا الإسبوع أن أطلعك على أهم نقاط فى برنامجى الانتخابى علشان تنتخبنى وأنت مغ