نشرت وزارة الداخلية مقطعًا مصورًا لاعترافات الإرهابى محمود أحمد محمد أحمد المتهم بتفجير كمين شارع
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، موجها حديثه للمسؤولين: "محدش يسيب جنيهات الدولة كده تروح يمين وشمال".
أشاد وزير العدل الكويتي فالح العزب، بالدور المصري عربيًا، مشددًا على أن الدول العربية
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة إقامة محطات للوقود لشاحنات النقل الثقيل
نرصد الأعمدة التي رفضت الكنيسة البطرسية تجديدها كشاهد للتاريخ علي حادث التفجير الإرهابي
مع بدء تطبيق المنظومة الذكية لتوزيع المنتجات البترولية، يتساءل الكثيرون عن ماهية هذه المنظومة
يقول الأستاذ فهيم حليم والد كلا من الشهيدة مارينا و الشهيدة فبرونيا من شهداء الكنيسة البطرسية
في نسختها العربية، إن مدينة إزمير التركية شهدت اليوم تفجيرا أسفر عن مقتل شخصين
نصحت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه في جامعة الأزهر، إن بعدم الشكوى من زوجها
أعنلت وزارة التربية والتعليم أنها بصدد تنفيذ نموذج جديد لأمتحانات الثانوية العامة،
بحضور الأنبا روفائيل و الأنبا ارميا و الأنبا يوليوس اقيمت صلاة الجنازة اليوم، علي روح الشهيدة لوريس
أٌقيمت صباح اليوم بكنيسة العذراء والقديس يوحنا بجناكليس بالاسكندرية صلاة الثالث
شهد الشارع المصري العديد من الأحداث الكبيرة خلال الأسبوع الماضي.. نرصد أبرزها بالسطور المقبلة.
أبرزت صحيفة "فيتو" خبرًا عن اعترافات المتهم بذبح مواطن في الإسكندرية، حيث قال: "لا يجب
يوم البرامون هو اليوم السابق لعيد الميلاد ،وهو يوم مداومة واستعداد لاستقبال الرب المولود بالصوم وعبادة التسبيح
تجتمع حياته بين هاتين الأيقونتين... الأولى عند وضع المخلص يده عليه ، عندما أقامه المسيح بين يديه كمثال للبراءة والصلاح
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت
في نهاية السنة نتذكر الدينونة ونهاية حياتنا ( أواخرنا) عندما يأتي المسيح في مجده ويجلس علي كرسي مجده ، ليجمع مختاريه من أطراف الارض ليكونوا ماثلين أمامه مع جميع الشعوب
تشتمل الأيقونة الصوتية للتسبحة الكيهكية على خبرة إيمان قوي وحي؛ يؤكد على أن حياتنا وبقاءنا لا تصنعه القدرات البشرية؛ إنما حضور الله معنا وسط تسبيحات شعبه. فكنيسة الله الحي
مع نهاية العام و الاستعداد للميلاد المجيد ، قدم هداياك في وسط هذه الظروف المناخية والحياتية التي نعيشها ، قدم هديتك للمولود الإلهي لتكون شريكًا في الحدث الخلاصي العجيب ، قدم نفسك فتأخذ النصيب والميراث
في احتفال عيد الميلاد بالغرب؛ نرى مغارة مصنوعة من قش ناعم معطَّر؛ وشجرة مزينة وديكورًا فخمًا للمذود... بحيث صارت مناسبة عيد الميلاد أو ما اصطُلح عليه (كريسماس) مجرد ألوان وأنوار وزينات وهدايا، غاب عنه
تتعالى في كل عام قبل الأعياد أصوات نافرة تدعو إلى جدل شرير حول عدم جواز تهنئة المسيحيين بأعيادهم؛
التقويم الليتورچي الذي تأسس في الكنيسة صار طريقنا التقليدي للدخول في عمق الروحانية الأرثوذكسية... وقد صارت فيه التسبحة الكيهكية
التسبحة القبطية هي مستودع خبرات الكنيسة، وهي ليست بهيِّنة، وكل من اختبرها وذاقها وفهم معانيها تأخذه، بحيث لا يجد ما يماثلها في الشمولية والدسم والعمق المستيكي الروحاني والعقيدي ، فلغة التسبحة فن فنون
عاش سيرة زهد ونسك في تجرد عملي منقطع النظير؛ فلم يكن له أين يسند رأسه... غريبًا ونزيلاً،
تمر سبعة عشر قرنًا على استشهاد القديس "بطرس خاتم الشهداء البابا اﻟ ١٧" في عداد باباوات الكنيسة القبطية
تزايدت المجموعات المشاركة على موقع اﻠ Facebook وبلغت مئات الملايين٬ لذا الكنيسة تنصح أبناءها بترشيد الإستخدام من حيث الكم والكيف٬ وأن تكون مشاركتهم للاستفادة ولخيرهم ولبنيانهم الروحي والفكري والعلمي
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد الناجح يختار الالتصاق بالحكماء؛ لأنه بصُحبتهم قد اختار مشورة الصلاح لا الغباء... فمُساير المختبرين يكون خبيرً
يوم الجمعة عند المسلمين هو سيد الأيام، وهو أعظم من يوم النحر. وفيه تقوم الساعة، وفيه الجهاد يدَّخره المسلم ليوم الحساب. فمَن ترك الجمعة يكون قد نبذ الإسلام وراء ظهره. هكذا يعتقدون.
أربعة كائنات سماوية حية
وُلد في سنة ٢٨٥م بمعجزة إلهية من والدَيْنِ بارَّيْنِ ؛ أودكسيس وأفومية ، وسُمي مينا لأن أمه كانت عاقر واتاها الصوت السماوي "أمين" فسمته "مينا" لأنه ابن الصلوات .
عاش انبا أثناسيوس فقيرًا جدًا لا يملك شيئًا، وكل مَن اطَّلع على حياته يجد نذور الكفاف والعفة وفقر الاختيار وحفظ عهود الرهبنة وقوانينها. فكان راهبًا ناسكًا غير معجب بنفسه؛ ملازمًا للكلمة الصادقة التي ب
عندما أصدر دقلديانوس مرسومًا يأمر فيه بحرق الكنائس