السوق السوداء فى أى سلعة.. من صنعنا نحن ومن انتهازنا للفرص ومن جشع بعض التجار وأطماعنا.

الرجل ادعى أن أمريكا طلبت منه تشكيل الحكومة وانتقال السلطة له من المجلس العسكرى

رحل رجل الله المقاوم، البطل الذى لم يكتف بالصلاة بل وتمنطق بلاهوت التحرير، وأعطى للأرض قدر

لا تعزينى ولا أعزيك، الشهادة نصر لى وليك، وإن كان فى أرضك مات شهيد، فيه ألف غيره بيتولَد.

صديقى العزيز المفكر اللامع «خالد منتصر» زوج سعيد جداً، فهو يستيقظ من نومه مبكراً

الأحداث هى.. هى، والتاريخ يكرر نفسه، لكن ليس بشكل صارم، تختلف التفاصيل، وتتباين الخطوات

العالَم يحتفل بالعالِم اللى بجد، العالم والباحث الذى يستحق الاحتفاء بحق وحقيقى، العالم كما يعرفونه

لأنه عام شديد الصعوبة اقتصادياً فإنه -بالتداعى- يخلق ضغوطاً اجتماعية هائلة على طبقات المجتمع

كشف زمن حكم المرشد والجماعة عن قوة ونفوذ التيار السلفى، ذلك التيار الذى حظى برعاية خاصة من جهاز أمن الدولة فى زمن مبارك متصوراً أن

الإسراع فى الإصلاح السياسى والقانونى مطلوب للوصول للمواطنة وحينذاك سيسقط التطرف

فى الرابعة والنصف من عصر يوم الخميس الماضى كنت أتمنى أن يكون معى تليفونى المحمول أو أى كامير

قبل شهر ونصف الشهر تقريبا توقعت فوز رياض محرز بجائزة أحسن لاعب فى إفريقيا، وهو ما أعلن

تقدمت مصر مركزا واحدا على مؤشر التنافسية العالمية لعام 2016 ــ 2017، الذى أطلقه المنتدى

بعد سنوات من العمل فى الخليج عاد الدكتور عجيب إلى أحضان الوطن وطرح فى الأسواق تركيبته

الذى لا يقل خطرا عن ذبح المواطن السكندرى فى الأسبوع الماضى، أن نستخف بما جرى

أرسل لى صديق هذه الرسالة، فمست وطراً عندى، فقررت أن أنقلها لمن يعنيهم الأمر، عسى أن تفيد شخصاً ما فى مكان ما.

هذا هو المقال (١١) فى سلسلة مقالات «الإخوان والحق المر»، وفيه نتعرض لآخر حوار

فى علم دراسة الثورات يجرى التمييز بين أكثر من مرحلة تمر بها الثورة، فى مرحلة أولى

العام الجديد هو أصعب أعوام مصر منذ يناير 2011!

كنا فى الماضى نغنى إسكندرية ماريا وترابها زعفران، فصرنا الآن نغنى إسكندرية