كان المستشار حكيم منير صليب وهو يصدر حكمه فى قضية 18 و19 يناير ويتلو نص البراءة

السؤال اللغز الذى طرحه كبار المحللين السياسيين فى واشنطن، أمس الأول، عقب المؤتمر

هذا هو حال الدواء فى مصر فى هذه الأيام البيضاء، ممنوع منعا لفقراء المرضى، فالأسعار زادت

لا يمكن للباحث المتفحص أن يفصل الصعود المدوى المفاجئ لتنظيم داعش الإرهابى فى العالم، خلال السنوات الخمس الأخيرة، عن الحديث عن اعتماده الكبير على وسائل الإعلام

- مريم: «بعشقك.. ويومًا ما هبقى زيك.. أنتي مثلي الأعلى.. جميلة أووووى شكلا وموضوعااا».

هل هى مصادفة أن يجتمع خبران متجاوران فى الصفحة الأولى من «الوطن» أبطالهما من ضمن من أطلق عليهم بعد ثورة يناير وصف الفلول؟!، الخبر الأول عن استدعاء د. مفيد شهاب، والاستعانة به من جانب الحكومة ومجلس ال

تبدأ رئاسة دونالد ترامب بعد 24 ساعة بداية عاصفة!تقول استطلاعات الرأى العام الأخيرة إن ترامب هو أكثر الرؤساء الأمريكيين المعاصرين الذين تولوا رئاستهم وهم فى مستوى متدنٍّ من الشعبية!

هل تعلم أن نواب البرلمان من المفروض أن يمثلوا الشعب، وأن يتكلموا بلسانه، وأن يحاسبوا الحكومة والرئيس

إشارة المحامى والناشط الحقوقى والثورى «خالد على»، بإصبعه «الوسطى»، أمام محكمة مجلس

وأخذنا نتخيل الصورة كما سمعناها على أرض المعركة. كانت الدفعة التى سبقتنا، قد تعرضت

أرسلت المشيخة لبعض الصحف مساء الأحد 15 يناير خبراً عن أن المحامى العام لنيابات شمال الجيزة

إحساسى الآن هو نفس إحساس المؤرخ المصرى الذى استيقظ ذات صباح فوجد السلطان سليم الأول قد استولى على كل عمال مصر

أجد نفسى مضطراً إلى أن أشرح اليوم ما هى طبيعة دور الصحفى، بعض القراء يفهمون خطأ أن دور الإعلامى

يقينا لا تكفى الأمنيات والدعوات لتذهب إدارة ترامب إلى تصنيف الإخوان جماعة إرهابية، وهو المسعى المصرى الحثيث، ولكن هناك شروطاً واشتراطات لابد من استيفائها أمريكياً، وعلى الحكومة المصرية أن تجتهد فى تو

بعيدا عن الجدل الدائر حاليا بين مختلف الأوساط حول التسريبات الحلال والحرام التى خرجت علينا كالصاعقة

هناك بحث أعده الدكتور مقنى بن عمار، الجزائرى الجنسية، والمحاضر فى كلية الحقوق بجامعة ا

قُضِىَ الأمر، تيران وصنافير مصرية، العقل مطلوب، عقلك فى راسك تعرف خلاصك،

لما طُلب منى أن أكتب هذه السطور بمناسبة عيد الأم هذا العام «2015»، احترتُ جداً من أين أبدأ

حان الوقت كى نفتح ملف علاقة «حماس» بمصر بشكل صريح وشفاف لا يعرف مجاملة؛ لأنه أمر يتعلق بصميم الأمن القومى المصرى.

نشرت الزميلة «اليوم السابع» خبراً عن استعانة أكاديمية الشرطة بالداعية مصطفى حسنى لنشر الفكر المستنير