سُئل «كونفوشيوس»، الحكيم الصينى الشهير: هل تستطيع أن تُصلح العالم؟ فأجاب: نعم، «إذا أصلحت اللغة التى يتحدث بها الناس»

من الواضح أن هناك حالة من التشفى صاحبت هبوط مؤشر جماهيرية محمد رمضان فى فيلمه الأخير (آخر ديك فى مصر)

صوت نواب البرلمان البريطاني فى 02/02/2017 لصالح مواصلة مناقشة مشروع القانون الذي يجيز للحكومة

«فما جاوَزتُهُمْ إلّا قَليلًا حتَّى وجَدتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفسي، فأمسَكتُهُ ولَمْ أرخِهِ...» (نشيد 3: 4)

كلنا نذكر الطالبة مريم التى وصمتها الدولة المصرية بكاملها منذ سنتين بطالبة الصفر، ونهشت وزارة التربية والتعليم ل

هل صار هناك دينان وعقيدتان وإسلامان؟، هل أصبح هناك -حاشا لله- وحيان مختلفان، الأول يهبط فى

سامحونى، لكنى لا أثق فى وعود حركة حماس ببداية عهد جديد من العلاقات الطيبة مع مصر!

تؤكد معظم المؤشرات، حتى كتابة هذه السطور، أن الكتاب الأدبى هو الأكثر اجتذاباً للجمهور فى معرض

يستغرب الإنسان وهو يتابع ردود الأفعال المتباينة على أداء ونتائج المنتخب المصرى فى الماراثون

رغم اعتزازى بكل ما قام به الفريق القومى لكرة القدم فى مسابقة كأس الأمم الأفريقية، إلا أن نتيجة

فى الأسبوع الأول من رئاسته، هو الأسوأ فى تاريخ الرؤساء الأمريكيين قاطبة، استهل

منذ ثلاثين عاماً كنت فى زيارة علمية للندن، وذهبت كالعادة إلى ديللون (الذى صار اسمه ووتر

انزعجت بشدة، كغيرى من ملايين المصريين، ونحن نطالع هول أرقام الموازنة المالية الخاصة

الدستورُ المصري ٢٠١٤، الذي استُفتي عليه الشعب المصري، وأقرّه بالأغلبية، يعترف بالديانة المسيحية ويحترمها كإحدى رسالات سماوية ثلاث يعرفها العالم، والأكثر انتشارًا بينها. فهل نلتزم نحن «كأفراد» ببنود ذل

هذه هى مصر على المواقع الإخبارية فى يوم عادى جدا وبشكل عشوائى جدا، للأسف الشديد.

جريمة مقتل الشاب محمود بيومى على يد بلطجية فى «كافيه» شهير لن تكون الأخيرة!

أهم ما فى المباراة النهائية بين فريقنا الوطنى وفريق الكاميرون هو الجمهور، الذى تابع فريقه وشجعه عبر شاشات التليفزيون، فى الميادين العامة والمقاهى بمختلف المدن المصرية، جلس هؤلاء المواطنون مبكراً، وتح

تلقيت عرضا من جامعة "بارد" في الولايات المتحدة للعمل كأستاذ زائر للأدب خلال فصل الربيع

تشهد مصر من حين إلى آخر جريمة من جرائم التهجير القسرى لمواطن بمفرده أو هو وأسرته،

وتتمنَّى هيئةُ كبار العلماء على مَن «يتساهلون» فى فتاوى الطلاق، على خلاف إجماع الفقهاء وما