استقرت أسعار شراء الدولار بنهاية تعاملات جلسة اليوم السبت عند مستويات جلسة أمس الجمعة.
طالبت نيابة منفلوط التعجيل بتقرير الطب الشرعى لوفاة كاهن كنيسة العذراء القس دانيال ابراهيم الذى توفى امس واصيب ثلاثة شمامسة اخرين بعد شرب مياة بالكنيسة
ننشر القصة الكاملة لوفاة كاهن وإصابة 4 آخرين لشربهم مياه فلتر ملوثة بالكنيسة
تناولت حلقة لسعات هذا الأسبوع عدد من القضايا التي حدثت الفترة الماضية مثل حكم
قال الإعلامي حافظ الميرازي، بعد تنحية مبارك تصورت إن مصر وإعلامها تحرروا، وفي ظهيرة اليوم التالي قلت لمشاهدي برنامجي على قناة العربية
أعرب رجل الأعمال والمهندس، نجيب ساويرس، مؤسس حزب المصريين الأحرار، عن سعادته من الحب والتأييد الذي لاقاهم من الكثيريت إثر الأزمة
لقي كاهن بكنيسة السيدة العذراء بقرية الحواتكة التابعة لمركز منفلوط، مصرعه، وأصيب ثلاثة آخرون من
مأساة إنسانية تجسدت في حياة فتاة شابة تخطت الثلاثين بسنوات قليلة، قضت 25 عام منهم حبيسة داخل غرفتها
افتتح المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف والدكتور مختار جمعة وزير الأوقاف تطوير مكتبة مسجد
التقى الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف ،بالأئمة والدعاة بمديرية أوقاف سوهاج بقاعة المؤتمرات الكبري
امر المستشار محمد صلاح مدير نيابة منفلوط التصريح بدفن جثة الكاهن دنيال ابراهيم اسحاق
أعلن مجلس كنائس مصر عن انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس والمسيحيين، وذلك يوم
قال المستشار جميل حليم، ممثل الكنيسة الكاثوليكية فى اللجنة المشكلة من الكنائس لإعداد مشروع قانون
ألقى الدكتور مختار جمعة وزير الأوقاف خطبة الجمعة أمس بمسجد عبد الفتاح عبيد أبو سعده
تناولت أمس خطبه الجمعة موضوع "نحو فروض الكفايات ودورها فى تحقيق التوازن المجتمعي.
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..
الشر يحارب الإنسان من عدة جهات وعليه أن يجاهد يوميا من أجل النصرة والغلبة ، ولكن هل كل حروب الشر تأتى من الشيطان ؟ هل الإنسان له يد فى حروب الشر؟ وكيف يتغلب على تلك الحروب ؟
قدم السيد المسيح أمثال توضح حقيقة الملكوت من ضمنها مثل بسيط يشبه ملكوت السموات بشبكة صيد طرحت فى البحر ، وامتلأت بسمك من أنواع وأشكال مختلفة
هوذا السيد الرب بقوة يأتى .. كراع يرعى قطيعه ، بذراعه يجمع الحملان ، وفى حضنه يحملها ، ويقود المرضعات" ..