ردود أفعال كثيرة تعقيبًا على مقالي أمس (محرقة الوزارة)، ومعظمها إيجابية ومؤيدة لفكرة المقال، وهي أن المنصب الوزاري أصبح محرقة

المسؤولون فى مصر معذورون، الكل يتكلم عن فسادهم، وفشلهم، وإهمالهم،

عبد المنعم سعيد، المفكر الإنسان المقاتل، وهو أيضا المناضل السياسى فى جيلنا جيل السبعينيات من القرن الماضى،

لماذا إصرار الإنسان على وجود الأوصياء؟

لِك نِفْس تحبّ وتعشق؟! يا بجاحتك يا أخى!».. هذه واحدة من أشهر العبارات التهكمية فى الدراما المصرية.

قليلة هى الاحتفاليات بكاتب كبير أو مفكر مرموق، إذا قيست بأفراح الكرة التى تصل أحياناً إلى مرحلة اللوثة

اليوم التالى لخروجه من الوزارة يقيناً هو أسوأ يوم فى حياته، سيرى عجباً، وسيعجب من العجب العجاب

خرج ثلاثتهم من ترع النيل ومصارفه وطميه، ومن رائحة الأرض وغيطان زهر القطن.. سنابل الرجاء

حينما يعلن عن قرب تغيير وزارى فى الحكومة تشتعل بورصة الشائعات ويصبح السؤال التاريخى: من سيرحل ومن سيأتى؟

سعيدةٌ بالتفاعل الراقى الرصين البعيد عن الإسفاف، الدائر فى خانات التعليقات، بين الدكتور طبيب ا

لعل طغيان الإرهاب الدينى الذى انفجر فى السنوات الأربعين الأخيرة، وخاصة فى العقد الحالى بصروة غير مسبوقة، كان حافزاً للكاتب الكبير الدكتور رمسيس عوض أن يخصص كتاباً لواحدة من شهداء القمع الدينى هى هيبا

وجود الشيخ الحبيب علي الجفري في الدورة التثقيفية رقم 24 دون حضور شيخ الأزهر أو أحد مشايخه كان مثيرًا للدهشة، هل وصل الأمر بين الأزهر والرئاسة إلى هذا المستوى من التدهور، أم أننا نبالغ في تفسير الأمر،

«أول السواح»: أُطلقت على «أنبا بولا» المِصرى الذى وُلد فى «الإسكندرية»، وقدم للعالم حياة التوحد فصار غريبًا عن العالم لا يعرف عن حياته أحد من البشر، وإنما الله الذى كان يعوله جميع أيام حياته التى . و

بداية من الثلث الأخير في يناير وأنا ينتابني حزن فجيع كل عام، ففي يناير رحل جدي لوالدى الذي كنت أحبه وجدتي لوالدتى والتي كنت أعشقها!، وفي فبراير يحل ذكرى شخصين ربما هما أصل الحكاية في قصتي أو تجربتي،

نمضى فى الحياة ونحن مارّون فى طريقنا بدُروب النِّسيان؛ نعم النسيان الذى يصبح إحدى نعم الحياة، أو طريقًا إلى المشكلات . يصبح النسيان إحدى نعم الحياة حين يخفف من أنين الآلام التى نتعرض لها فى دُروبنا.

كشف وصول حاملة الطائرات الروسية الأميرال كوزنستوف إلى المياه الإقليمية الليبية 11-1-2017،

شاهدت فيديو بعنوان «كاتبة تدعو إلى تعدد الأزواج» وهو كما توقعت مثل 90% من الفيديوهات المصرية

للمرة المليون نطرح السؤال: ماذا حدث لنفسية المصريين؟ لماذا هذا العنف؟ ولماذا هذه العصبية؟ ولماذا حالة

ميريت نيت» أول ملكة امرأة تحكم في تاريخ العالم، «خنت كـاوس» ملكة مصر العليا والجنوبية الوارثة الشرعية للعرش

سُئل «كونفوشيوس»، الحكيم الصينى الشهير: هل تستطيع أن تُصلح العالم؟ فأجاب: نعم، «إذا أصلحت اللغة التى يتحدث بها الناس»