من ملفات الشعب للحكومة .... ( 1 ) التربية التعليم تعمل الآن بمصرنا الغالية كل وزارة بالحكومة

أصاب بالدّهشة حين أدخل أحيانًا الى بعض المواقع الألكترونيّة المحليّة ، فأروح أتذكّر كلمات المرحومة جدّتي :

كل أعمال رب المجد و خدمته و عظاته معجزاته و حياته حتي صلبه و موته و قيامته كانت تهدف

لم تكن ولادة الديمقراطية سهلة في أي بلد وفي أي زمان كان، وحتى في البلدان الغربية، بل كانت دائماً

في واقعة تعدى زوج على زوجته في كندا، مثل الزوج امام القاضي وأقر بأنه مذنب واتفق

نحمد الله .. تم التعديل الوزاري يتقدم شعب مصر الطيب بالشكر لكل الوزراء الراحلين فقد أدوا دورهم بكل ما عندهم

قلت: ما الحب ؟ فقالوا: "الحب لحظٌ واهتمامْ

أصل الحكاية و كل الحكاية .. عيون بهية!

الحب سر الهى عظيم من يحب يرى ما لا يراه أحد يرى أن محبوبه هو أجمل من خلق الله حتى وأن اختلف

المعارك التي جرت امس واليوم في جنوب سوريا، في حي المنشية في منطقة درعا، أثارت الاهتمام بسبب توقيتها

ما أحلي ولا أجمل من صدق المشاعر

أعرف أن التعصب المقيت ضد الأقباط تسرب الى كل نواحي الحياة المصرية و كنت أتصور ان التعصب

المسيح حب.الخلاص حب.ما للثالوث نحونا سوى الحب.طبيعة الله حب.و علاقته بنا بالحب و هو أول من يستحق أن نقول له أنا أحبك أيها الرب القدوس أحب كل ما فيك.أحبك أقنوماً أقنوماً و أحبك ثالوثاً واحداً.ليس شيء ن

سألني صديق شاب قائلا: أعلم أنك عاصرت ما يطلق عليه الآن فترة الزمن الجميل (فترة ما قبل حركة ضباط 23 يوليو الغير مباركة) هل كانت هناك تجاوزات لضباط الشرطة كما نعايشه الأن ؟ وموضوع مقالتي اليوم هو الر

لم تعلن «هيئة كبار العلماء» بالأزهر الشريف الحرب على الدولة، ولا في مقدورها أن تفعل، ومع هذا باتت ومعها

البذر المؤدي لجرائم القتل طعنات ذبح تقطيع حرق طلقات رصاص وتعبئة بأكياس ودفن مجموعة

عقد فى يومى9/10 فبراير2017م،بالعاصمة الألمانية برلين،مؤتمر الأوقاف حول العالم بجامعة هومبولت

قد يتساءل البعض عن شكل العلاقة التي تربط الفساد بالإرهاب : الجواب .. هي علاقة طردية .. فكلما إزداد الفساد

وفيما نسير على ضفاف النيل تمر مراكب الشمس التى لسرد الحكايا حين هرب الصبي الى حضن الاهرامات..

كثير مما نفعله في علاقاتنا بالجنس الرقيق هو نوع من الرقيق.في الشرق تعد الأنثى رهينة منذ مولدها في يد الأم ثم في يد الأخ الأكبر ثم في يد الأب ثم في يد الزوج الذى حتى لو مات تنتقل الأسيرة رهينة في يد أه