قال الإعلامي عمرو أديب، أسعار الأجهزة الكهربائية، والفراخ لم تنخفض رغم انخفاض سعر الدولار
قال الكاتب الصحفي عبدالقادر شهيب، رئيس مجلس إدارة دار الهلال السابق، إنه لا توجد أي تجربة قام بها وندم
قال الأب أثناسيوس حنين، عن الأب متي المسكين انه لاهوتي عظيم أبدع، اجتهد وقت ما قل الاجتهاد، وتنسكا وقت ما "الكروش
قامت قوات الجيش المصري، بعملية نوعية أسفرت عن مقتل قيادي في تنظيم أنصار بيت المقدس، يدعى "حمد
استشهاد 3 من رجال القوات المسلحة.. والجيش يقتل 3 تكفييريين ويصفي رابع بعملية نوعية
ارجع الأب أثناسيوس حنين، أسباب الإلحاد بمصر إلي أربع أسباب هي:- الضعف الشديد للخطاب الديني
سجل الدولار أعلى سعر للشراء عند 16.1 جنيه ببنك فيصل، وأقل سعر للبيع عند 16 جنيها ببنك مصر، بنهاية التعاملات بالبنوك اليوم الجمعة.
نصح الشيخ عصام الروبي، الداعية الإسلامي، سيدة بأن تذهب بزوجها إلى طبيب نفسي، بسبب إصراره على المكالمات الجنسية معها.
قال الشيخ أشرف الفيل، الداعية الإسلامي، إن إسقاط الجنين لا يجوز شرعا إلا في بعض الحالات التي يحددها
أقام خالد علي، المحامي والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية، دعوى قضائية، ضد ما قال عنه "مخططات
من هو وزير التعليم الجديد طارق شوقي
أصدرت حركة "دافع" السلفية، بيانًأ، انتقدت فيه تولي امرأة منصب محافظ البحيرة، وأوضحت أنه "لا يفلح قوم
أعلنت أسماء عبدالرحمن، نجلة الشيخ عمر عبدالرحمن، الأب الروحي للجماعة الإسلامية، عن وفاته
الوزير الجديد عمل في عدة مناصب إقليمية.. ويؤكد: عام 2018 يشهد منظومة جديدة للتعليم
عرض برنامج "صباح دريم"، المذاع على شاشة قناة "دريم 2" الفضائية، صباح اليوم السبت، مشكلة
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..
الشر يحارب الإنسان من عدة جهات وعليه أن يجاهد يوميا من أجل النصرة والغلبة ، ولكن هل كل حروب الشر تأتى من الشيطان ؟ هل الإنسان له يد فى حروب الشر؟ وكيف يتغلب على تلك الحروب ؟