أعلن المتحدث العسكري، العقيد تامر محمد، عن اكتشاف قوات إنفاذ القانون بشمال سيناء .
استطاع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، أن يحقق فوزه الثاني على التوالي على حساب
طالب الإعلامي والمحامي خالد أبوبكر، من الدولة المصرية أن تُصدر بيانا عن وضع المسيحيين في سيناء
ارتفعت اليوم الجمعة، أسعار الذهب حيث سجل المعدن الأصفر عيار 21، قيمة 620 جنيها للجرام،
ناقش برنامج "كلام تاني"، الذي تقدمه الإعلامية رشا نبيل، ويذاع على شاشة قناة "دريم2"
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن وسائل الإعلام لم تدرك أنه سيفوز، حتى المحللين لم يتوقعو
قال بيان صادر عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بشان استهداف عدد من الأقباط بشمال سيناء من
أكد الدكتور عمر طعيمة، رئيس الهيئة المصرية للثروة المعدنية، أن إجمالي ما تم توريده من منجم السكري
قال المهندس وليد عباس، مساعد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية، أنه من المقرر طرح أكثر من
أكد الدكتور سمير رضوان، وزير المالية الأسبق، أنه من الخطأ تحرير سعر الصرف ورفع الدعم
أكد الدكتور القس سامح موريس، راعي الكنيسة الإنجيلية في قصر الدوبارة، أن "عصر الشهداء رجع
أهاب الدكتور / نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان بالسيد اللواء
بمناسبة تسريب خطاب الوزيرة / غادة والى وزيرة التضامن الإجتماعى والذى جاء ردا على خطاب
كاميرا "متحدون" ترصد اليوم، حركة البيع و الشراء من داخل محلات وسط البلد، بعد بدء موسم
وصل أمس جثامين الشهيدين سعد حكيم و نجله مدحت سعد شهداء الإرهاب و تنظيم بيت المقدس في سيناء إلى كنيسة الملاك ميخائيل بالسويس
كنت أظن أن ميسي هو الذي يدفع لنا المال لكي يأتي عليه اليوم ويكتب اسمه بالليزر بجوار اسم مصر، وعلى ماذا؟ على الهرم أحد أهم عجائب الدنيا السبعة والعجيبة الوحيدة تقريباً الباقية من تلك العجائب،
لا أعرف متى سيصل جثمان الإرهابي عمر عبد الرحمان ليزيد مصر تلوثاً، ويدفن في ثراها بحسب وصيته، لا اعرف كيف خرج منها ولماذا؟ ألعله ملاحقأمنياً، وقد أثبتت أمريكا
أول أمس كانت الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ رحمه الله، وأبقى لنا مصر بتاريخها منقوص الوثائق، مبتور الأحداث، محتكر الحكايات في مصلحة رجل واحد رحل وترك
في بلادي الكل منشغل بالتعديلات الوزارية وتغييرات كابتن محمد حلمي في مباراة الإنتاج، وفي هذا الصدد لا يمكنك إلا أن تفكر لماذا هذا خرج ولماذا هذا دخل؟ ولكنه في نطاق الوزراء ولاعبي الكرة هذان هما الفئتان
أنا أحب مجلس النواب وأضعه أولاً قبل زوجتي وأنا جاي من تحت، ولأن الجميع في مصر يدعمون مصر ما عدا تلك القلة المندسة في مجلس النواب التي لا أعرف علي أي شيء تدعمه، والذين وصلوا على غير الرغبة الأمنية
تحدثت في مقالين سابقين عن الفقر الذي وسمت به مصر، ووُسِم به المصريون مرة تحدثت عنه وعن كيفية التعامل الحكومي معه ولماذا تتقشف على الشعب وتبغدد نفسها، وكذلك مجلس النواب،
عزيزي القارئ، ما تقرأه في عنوان المقال ليس خطأ كتابي من كاتب هذا المقال، وليس انحدار مني باللغة العربية ولا لغة الكتابة الصحفية التي دائماً وأبداً أحترمها.
كانوا زمان بيقولوا أن خير وسيلة للدفاع الهجوم، وبعدها قالوا أن الانتصار يجب أن يقوم على دفاع صلب فلا ينال منك خصمك، ثم نل منه أنت، والمبدأ الثاني هو ما نفذه المدير الفني الأرجنتيني كوبر في خطته في كل
من حق الرئيس السيسي ووزرائه أن يقولوا ما يريدون، ويدعوا ما يدعون، ويؤكدوا ما يريدون تأكيده، وأن يتهموا البلد بأنها فقيرة وبلا موارد، وأن الشعب كثير العدد، وأن الفساد للركب، وأن الغد أفضل
في بلد يعيش على المعونات والقروض، ورئيسه يعترف بفقره بغض النظر عن سر هذا الفقر الذي يعود في رأيي إلى فشل كل من حكموه في أن يحسنوا إدارة موارده، المهم في هذا البلد الذي يعاني من نسب بطالة مرتفعة
لم يعد يشغلني من هم هؤلاء الراكبين على الجمال في موقعة الجمل؟ ولا أسأل هذا السؤال بمناسبة ذكراها السادسة، ولكن ما أصبح يشغلني بحق من هو الجمل الذي يُركَب؟ وقبل أن أجيبك على هذا السؤال يجب علي أن أذكرك
بعد انتهاء عام الشباب والبدء في عام المرأة، تستمرمؤتمرات الشباب وتغيب مؤتمرات المرأة، وهذا من باب التمويه،ولأني مش بأفهم في تمويه الدولة، أحب أرصد لحضرتك بعض اللقطات الرئيس يؤمن شاب كشف وفضح أفعال محل
لم نخط الكثير من الخطوات داخل عام المرأة، ونجد النيابة تحفظ التحقيق في قضية تعرية سيدة الكرم، ثم نشاهد هذا الحوار المبتزل بين إعلامي مفترض أنه محترم وله قدره، ومطربة لبنانية محترمة بالفعل، يدور هذا ال
اليوم بالتحديد، تحل ذكرى ثورة يناير التي أسقطت أضعف جزء في النظام وقتها، وهو رأسه الرئيس السابق مبارك، حيث ضحى به النظام ليبقى هو يعيش ويتعايش ويعيث في الأرض فساداً.
انتقلت الولايات المتحدة من حالة نعم نستطيع، وها نحن استطعنا، إلى حالة الرغبة الحميمة لتعود أمريكا دولة عظمي، وتصبح أولاً، هذا ما جرى ديمقراطياً في انتخاب حر في الولايات المتحدة الأمريكية.
أكتب هذه الكلمات، وأنا بكامل قوايّ العقلية، وأثق في نزاهة قضائنا الشامخ حينيحكم بمصرية جزيرتي تيران وصنافير وحين يحكم بإدراج اسم أبو تريكة في قائمة الإرهابيين، أكتب هذه الكلمات وأنا مدرك جيداً
قاومت نفسي كثيراً، ونجحت في كبح جماحها لألا تشاهد أحمد موسى استثناءًلمبدأها التي اتخذته بعدم متابعة هذا الإعلامي حتى أيام الإخوان كنت أتابعه حاولت نفسي الأمارة بالسوء أن تثنيني عن مبدأي
تسطر الشرطة المصرية واحدمن أهم فصول فشلها الذريع الذي اعتادت أن تسطره أمام تطرفها وإرهابها وتعاونها مع السلفيين وإرهابيو مصر، وذلك حينما قدمت للنيابة والقضاء قضية سيدة كرم القواديس المُعراة
بين بكاء أوباما في خطبة الوداع، واستهانة ترامب بأوباما في مؤتمرهالصحفي، فترة انتقالية لا تتمثل في تلك الأيام المتبقية إلى لحظة إقامة ترامب بالبيت الأبيض ولكنها من لحظة اعلان فوز ترامب إلى إقامته بالبي
أهم نتيجة أحاول إقناع نفسي بها مما يحدث للدكتور البرادعي الذي كنت أرفضه من اليوم الأول لثورة يناير وقبل التسريبات الجار تسريبها، والتقارير الجاري ترجمتها والمنسوبة له بأنه رفعها عن العراق وعن مصر