كلف البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الأنبا يوليوس الأسقف العام
أكد محمد أنور السادات، النائب البرلماني الذي تم إسقاط عضويته، أن الاتهامات الموجهة له
حسني: افتتحنا 150 مكتبة في القرى والنجوع.. وما يقال عن تجريف العقول "كلام عبثي"
يعود المفكر إسلام بحيري مرة أخرى إلى الإعلام ببرنامج جديد يحمل اسم "إسلام حر"، وهو برنامج
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور "فيديو" لتصريحات من بعض أقباط
زاخر: الأقباط رقمًا صعبًا في معادلة 30 يونيو.. والزنط: كتلة انتخابية مؤثرة في السنوات الماضية
قال رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية، إن أسعار الدواجن والبيض انخفضت بنسبة 25%، مطالبا
قال الشيخ محمد توفيق، الداعية الإسلامي، إنه من بين النوافل (وليس فرض) ألا تصلي الزوجة
أقام المهندس نجيب ساويرس، مؤسس حزب المصريين الأحرار، عضو مجلس الأمناء،
استهل الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع أمس الأحد على شاشة قناة dmc الفضائية،
قال الإعلامي عمرو أديب، إن "حق ربنا والأخلاق" أن يحضر اللاعب محمد أبو تريكة لأخذ عزاء والده دون
استقبل المهندس ياسر الدسوقي محافظ أسيوط جثمان شهيد الواجب بمطار أسيوط الدولي والذي استشهد
لا تزل أصداء نزوح أقباط من العريش إلى الإسماعيلية ومناطق أخرى، بعد تصاعد أعمال العنف
تراجعت أسعار الذهب فى تعاملات، اليوم الإثنين، للمرة الثانية بقيمة سبعة جنيهات، مع بداية تعاملات الأسبوع
أكد محمد سعفان، وزير القوى العاملة، أنه تم توفير فرص عمل لجميع الوافدين من سيناء إلى الإسماعيلية
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط