زار المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف اليوم أحد مراكز الاستضافة التابع لمديرية التضامن الاجتماعي
أكد الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، أن هناك مسؤولية قانونية تقع
استقبل عصام البديوي محافظ المنيا اليوم ، الجمعة ، 6 أسر قبطية قادمة من مدينة العريش بمحافظة
قام نيافة الحبر الجليل الأنبا بموا أسقف السويس بتكريم الفائزين فى النشاط الرياضي على مستوى
استضاف برنامج "مساء dmc" المذاع على شاشة قناة dmc الفضائية، مساء الخميس، ويقدمه الإعلامي،
انتزع مصر المقاصة، فوزًا غاليًا من الفارس الأبيض في المباراة التي أقيمت اليوم الجمعة،
استضاف برنامج "كلام تاني"، الذي تقدمه الإعلامية رشا نبيل، على شاشة قناة "دريم 2" الفضائية،
أكد الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، أن الدولة هي المسؤولة عن تطبيق الحدود .
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، أن انعدام الأخلاق يدمر المجتمع، والإنسان يبلغ بأخلاقه درجة الصائم القائم.
قال الشيخ خالد الجندي، أن أكل لحم الكلاب عند المذهب المالكي "جائز".
يجري حاليا تصوير فيلم سينمائي بنسختين لأول مرة، إحداهما عادية والأخرى خاصة بممثلين من الصم
وسط أجواء روحية امتزجت فيها خشوع الصلوات ببهجة الحدث، احتفلت الكنيسة البطرسية اليوم برسامة
أعلنت وزارة الداخلية مقتل 4 إرهابيين من كرداسة أثناء ترددهم على منطقة المنصورية بالهرم لعقد
قال فولكهارد فيندفور، رئيس جمعية المراسلين الأجانب، إن ألمانيا تعرضت لعدة عمليات إرهابية
قام وفد برلماني برئاسة النائب علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، وضم الوفد
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف