يزور ويقيم قداسة البابا تواضروس الثاني خلال زيارته لايبارشية بني سويف يوم الأربعاء القادم دير
تعد كاتدرائية الشهيد العظيم ماري بشرق النيل بمحافظة بني سويف والذي سيقوم قداسة البابا المعظم
كاميرا "متحدون" تسأل المصريين اليوم، عما إذا كانت لديهم معلومات عن جهاز الأمن الوطني أم لا
قام وفد امني رفيع من قيادات مديرية امن بني سويف والأمن الوطني بزيارة دير السيدة العذراء ببياض
قام نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها بزيارة كنيسة الشهيد العظيم مار مينا بشرق
علق الإعلامي عمرو أديب، على افتتاح "مول مصر"، موجهًا التهنئة لماجد الفطيم، مؤكدًا على أن الاستثمار
علن جريدة " الأقباط متحدون" الإليكترونية، عن تعرض إحدى قنواتها على اليوتيوب للسرقة الإليكترونية
قررت نيابة استئناف القاهرة، أمس الأحد، إخلاء سبيل الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، رئيس تحرير جريدة
توقعت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، طقس غدًا الثلاثاء، بأنه مائل للدفء على السواحل الشمالية والوجه
أعلن المتحدث العسكري عن بدء القوات المسلحة في توزيع الحصة الرابعة من العبوات الغذائية المخفضة
أجرى الدكتور محمد إبراهيم رشيد أستاذ العمود الفقري بجامعة عين شمس عملية جراحية نادرة، بعد رفض
قام الأنبا بيمن، رئس لجنة الأزمات بالكنيسة، والأنبا قزمان أسقف شمال سيناء، بزيارة أسر العريش
أعلن المتحدث العسكري العقيد أ. ح تامر محمد الرفاعي، عن مواصلة قوات الجيش والشرطة مداهمة وتمشيط
تبدأ مديرية القوى العاملة بالقاهرة اليوم الأحد 05-03-2017، في قبول طلبات راغبي العمل على
عقد اتحاد الكرة برئاسة هاني أبو ريدة، اليوم الاثنين، جلسة طارئة لمناقشة
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف