قال الإعلامي عمرو أديب أنه يجب على وزير التموين أن "يكلم الناس بشويش"، مضيفا أن "".
استضاف برنامج "كل يوم"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، على شاشة قناة ON Ent الفضائية، مساء الاثنين
قال الدكتور ميشيل فهمي، الكاتب والمفكر السياسي، إن مصر المستقرة والآمنة تحارب بغباء بالإشاعات، إلا أننا وعلي
أعلنت وزارة الداخلية المصرية أنها بدأت في الاستعانة بأحدث التقنيات العلمية والوسائل
نشر موقع "صوت الأمة" تقريرًا عن قضايا ازدراء الأديان التي طالت عددًا من الكتاب والمفكرين
أثار قانون الأسرة وفض المنازعات، الأيام الماضية جدلًا واسعًا خاصة بعد السماح للأب باستضافة
قال الشيخ أحمد صبري، الداعية الإسلامي، إن مشاهدة الأفلام الإباحية، مرض، وهو يسمى "زنا الجوارح".
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، عقب خروجه من التحقيق معه بتهمة إهانة البرلمان، إنه على .
هو شخص مثير للجدل، ما بين تصريحات جدلية أو دعاوى قضائية أو اتهامات بالإخلال بميزانية
قالت "لبنى عسل" مقدمة برنامج "الحياة اليوم"، إن شابا مصريا توفى داخل السجون الإيطالية.
يقول الإعلامي عمرو أديب، إن كمية الأفراح "اللي العالم جاي يعملها في أسوان"، غير طبيعية.
يحتفل الأقباط غدًا الأربعاء بعيد البابا كيرلس السادس، البابا الأكثر شعبية بين باباوات الكنيسة
تقول سولاف درويش، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، إن بعض المستوردين يتحايلون .
علن جريدة " الأقباط متحدون" الإليكترونية، عن تعرض إحدى قنواتها على اليوتيوب للسرقة الإليكترونية
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء