كشف وزير الآثار المصري، الدكتور خالد العناني، إن التمثال الأثري الضخم الذي تم اكتشافه
استضاف الإعلامي أسامة كمال، في برنامجه "مساء dmc" المذاع على شاشة قناة dmc الفضائية، مساء الأربعاء، سامح شكري، وزير الخارجية
بعد توليها منصبًا رفيعًا في البيت الأبيض مطلع العام الجاري، عاد اسم "دينا حبيب" السيدة المصرية يتردد مرة أخرى
قام مجهولون بإطلاق النيران على مدرسة في مدينة جراس جنوب شرق فرنسا، إلا أن السلطات المحلسة
هاجم الداعية الإماراتي وسيم يوسف، جماعة الإخوان المسلمين، واتهمهم بإشاعة الفوضى والفتنة في عدد من الدول العربية بينها مصر.
عقدت اليوم الجلسة الختامية للمؤتمر الدولي الأول الذي تنظمه كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر
توقعت هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود غدًا الجمعة، طقس لطيف شمالا حتى الوجه البحري والقاهرة، معتدل على شمال
حوارًا مع البروفيسور روبرت كيلي، الخبير في شؤون كوريا الجنوبية، وبينما يستغرق الرجل في حديثه السياسي
قالت حسناء تيمور، أول كابتن قائد طائرة في مصر، إنها عندما تخرج في رحلة طيران يكون المساعد
انضمت أسرة عمل برنامج "السفيرة عزيزة" إلى كابينة الطائرة في رحلة طيران، متجهة إلى القاهرة، مع الكابتن
فى مشاركة مجتمعية حقيقة لرفع الاعباء النفسية عن اسر العريش المهجرة لم تجد بعض الفرق الشبابية والشعبية والكنيسة
سوف نعود قريبا لمنازلنا ومدنينتا الجميله العريش وسوف ننتصر
عرض برنامج "المصري أفندي 360"، المذاع على شاشة قناة القاهرة والناس الفضائية، تقريرًا عن تطوير العشوائيات.
التقت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، صباح اليوم، مع المهندس نجيب
شهد عصام البديوي محافظ المنيا واللواء فيصل دويدار مدير الأمن مساء أمس الحفل الذي أقيم بمقر
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة