استضاف الإعلامي أسامة كمال، في برنامجه "مساء dmc" المذاع على شاشة قناة dmc الفضائية، الخميس، ، .
ترأس الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها صلاة القداس الإلهي صباح اليوم فى ذكرى الأربعين للمتنيح
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، دعم بلاده الكبير لحلف
عثر مقاتل في الجيش الوطني الليبي على قلادة تحمل شعار جماعة الإخوان المسلمين، في أحد
يلقي مساء اليوم نيافة الحبر الجليل الأنبا دانيال أسقف ورئيس دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر العظة
قال الشيخ أسامة الأزهري، عضو مجلس النواب، إن الإرهابيون يقرأون القرآن ثم يتبنون فكر
فاز عبدالمحسن سلامة، بانتخابات نقابة الصحفيين، التي جرت اليوم الجمعة.
أغلقت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، منذ قليل، الصناديق بعد انتهاء الاقتراع
قام الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء مجدي عبد الغفار
كشف الكاتب الصحفي، جمال فهمي، أن الطب الشرعي موجود في مصر منذ 190 عامًا، وقد دخل
هنأ رئيس الاتحاد الليبرالي العربي حزب "الشعب من أجل الحرية والديمقراطية" الهولندي، على فوزه
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس
أكدت احدي المواطنات اليوم، خلال لقاء مع كاميرا "الأقباط متحدون" أن حماية أطفالنا من التحرش
تمكنت مباحث التموين ببني سويف من ضبط جزارين محمد . ع ومنتصر . ا قبل ذبحهما بقرة
أكدت اليوم، الدكتورة نوال السعداوي خلال صالونها الثقافي لمناقشة قوانين الأحوال الشخصية،
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة