اصطحبت الإعلامية ريهام سعيد، مقدمة برنامج "صبايا الخير"، الطفل محمود (الذي يخرج من
ترأس الأنبا داود، أسقف المنصورة وتوابعها، وفدًا لزيارة ثلاثة من الأسر النازحة من العريش،
وصف الفنان حسين فهمي، ثورة 23 يوليو عام 1952، بأنها تسببت في انتقالهم من الثراء إلى
قال الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، إن أزمة ألبان الأطفال تمثل مشكلة منذ سنوات
تناولت حلقة اليوم من برنامج "صباحك قشطة" المقدم صباح كل خميس على شاشة الأقباط متحدون
قال الإعلامي تامر أمين، إنه تم تحديد يوم الرابع من أبريل المقبل، ليكون أول جلسة
تحدث محمد شبانة، نجل شقيق الفنان الراحل عبد الحليم حافظ عن ذكرياته مع الفنان الراحل وكذا
قالت الفنانة عبير صبري، إنها قررت خلع الحجاب لأنها اكتشفت في فترة ما عدم قدرتها
قالت الداعية الإسلامية، نادية عمارة، إن النبي أمر بذبيحتين عن المولود الذكر، ومن السنن ذبح ذبيحة واحدة.
قال المهندس محمد عبد الرازق داود ، الخبير فى التخطيط العمرانى وشئون المحليات ، أن إنهيار العقارات فى الأونة
قالت الداعية الإسلامية، نادية عمارة، إنه يجوز للشخص أن يفتتح محل "كوافير حريمي"، ولكن يجب أن يحذر من الأشياء المحرمة.
ألتقى الإعلامي عمرو أديب، أمس الأربعاء، بالفنان خالد الصاوي، والذي وصفه أديب في بداية اللقاء
صرّح مسئول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف مساء أمس
قال الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أنه مع المنهج التعدد الذي يعرض آراء جميع الفقهاء،
في مقاله الأسبوعي بصحيفة "صوت الأزهر"، أكد د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف أن التجديد خاصة لازمة
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا