وصل إلى نيويورك وفدا إعلامي وشعبي ، لتغطية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لأمريكا، التي
قال ملاك نصحي، إن التقويم هو حساب الزمن بالسنين والشهور والأيام، والكلمة من مصدر "قوَّم" ويقال
قال الدكتور كمال مغيث، الباحث والخبير التربوي والتعليمي، إن التعليم فى مصر يتعرض لمؤامرة منذ بداية السبعينات
يصل الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم السبت إلي واشنطن ويبدأ نشاطه من صباح الأحد ،ويبدأ
ستقرت أسعار الذهب بالسوق المصري بالتعاملات المسائية، اليوم السبت، وسجل عيار 21 سعر 629
علق الكاتب والبرلماني د. عماد جاد، على اتهام البعض له بترويج شائعة عودة الفتاة القبطية مارينا، قائلاً
ألتقى الإعلامي عمرو أديب، أمس الجمعة، مع اللاعب البرازيلي نيمار دا سيلفا، لاعب برشلونة
توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي في زيارة تاريخية، اليوم السبت، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن في أول
فى حوار خاص مع " الاقباط متحدون " قالت دينا أيون حاكم إقليم كيزيل فى روسيا أن السياحة الروسية
أعلن المتحدث العسكري عن تطورات العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش في منطقة شمال سيناء
أوضح السفير ياسر رضا، سفير مصر لدى الولايات المتحدة الأمريكية، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح
تمكنت جامعة هيرتفوردشاير، البريطانية من تطوير إنسانًا أليًا يدعى كاسبر، يقوم بالغناء ويعزف
انتقد النائب خالد عبد العزيز فهمي، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار بدائرة دار السلام بالقاهرة
ألغى البابا تواضروس الثاني، سفره إلى لبنان والذي كان مقرر له أمس الجمعة، وذلك لأجل
ينعقد سنودس النيل الإنجيلي المشيخي "المجمع الأعلى للكنيسة الإنجيلية" بمصر، في 24 أبريل
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له