تقدم النائب البرلماني محمد سليم، بمشروع قانون لإلزام البنوك ومؤسسة القرض الحسن
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، عدم وجود صراعا بين أجهزة الدولة، وهذا الكلام مجرد شائعات يطلقها مغرضون.
قال الفنان أحمد الفيشاوي، إنه يفضل الدخول في علاقة عاطفية بعد الانتهاء من علاقة سابقة.
أعلن الدكتور سعدالدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، عن برنامجه الجديد في شهر
طالب القس عوض فليمون راعى كنيسة الايمان للاقباط الانجيليين بالاسكندرية ، الدكتور محمد
قال زياد العليمي، عضو مجلس النواب السابق، إن هروب وزير الداخلية سابقا حبيب العادلي يتطلب تقديم المسئول عن حراسته للمحاكمة.
قال نادر نور الدين، أستاذ المواد المائية، إن قرار رفع سعر اللحوم البرازيلي كان "مفاجأة" خاصة أن الزيادة
قال عبد القادر مبارك، أحد أبناء قبيلة السواركة، إن أبناء القبيلة يساعدون القوات المسلحة في
قررت الحكومة النمساوية، حزمة جديدة من الإجراءات بينها حظر توزيع المصاحف، وارتداء .
قال علام بشاي جبرائيل والد الصبي القبطي جمال علام بشاي 15 عام والذي عثر عليه مذبوح
وصف الرئيس عبدالفتاح السيسي، نظيره الأمريكي دونالد ترامب، بأنه "شخصية متفردة لا تقبل .
أصدرت مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد بيانا عن أوضاع الأسر المصرية
تواصل الأجهزة الأمنية بمختلف المديريات جهودها في تأمين تنفيذ قرارات إزالة التعديات
بدأت كنيسة الأنبا باخوم بالزينية بحري بالأقصر نهضة روحية على ان تنتهي 27 من الشهر الجاري
كشفت الطالبة ماريان بكلية التجارة جامعة حلوان، عن تعرضها للتحرش من قبل أحد مراقبي
كل تدبير رعوﻱ يخضع لمراقبة وإرشاد الروح القدس ، وأمانة الأهداف الروحية التي تنقلنا للحياة الأفضل وللميراث السماوﻱ ، في تدبير برهان الروح والقوة والرضائية ، من دون غرور باطل أو حكمة بشرية.. تدبير يأتي
دخل السيد الرب إلى هيكله ليفتقده وليعاين أمجاده ؛ فيصل لحظات البدء الأولى بآخر لحظات خدمته... دخل الي الهيكل وهو رب الهيكل - (الألفا والأوميجا) - دخل إلى بيت أبيه، عندئذٍ وجد الزينات والشكليات والتجار
يوم جمعة ختام الصوم الكبير... هو آخر يوم في رحلة الصوم؛ ليبدأ بعد ذلك أسبوع الآلام الفصحية؛ ابتداءًا من سبت لعازر، وتتركز عبادة اليوم حول افتقاد الملك ووعده بخلاص البشرية؛ ومجازاته لأبرار شعبه ودينونت
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم. لهذا نستبطن من قتل قايين لأخيه هابيل،
يأتي استعداد الصوم كمحطة للرفاع ، لرفع الاهتمام باستعداد لدخول ميدان طلب بر الملكوت ، وهو استعداد حربي على ( جبل تجربة الحياة) نرفع فيه حياتنا بجملتها لنعيش حياة البر الحقيقي الذي ينحصر في طاعة الوصية
في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة... سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة
الصوم المسيحي لا يقف عند الانقطاع عن الطعام، لكنه صوم يتجه نحو الحواس والقلب، صوم الكيان بجملته، للتطلُّع ناحية الله بعيدًا عن مجاذبات المادة والتراب. لقد صام المسيح بنفسه لكي يعلمنا الصوم
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)
تعيِّد الكنيسة بدخول المسيح إلى الهيكل؛ وهو البكر والابن الوحيد الممسوح من الآب... تقدَّم ليطيع ظلال الناموس
التاريخ الفاصل بين مجمع نيقية (٣٢٥ م) وبين مجمع القسطنطينية (٣٨١ م) هو مجرد فاصل صورﻱ ، فعلى الرغم من أن المجمع الثاني مستقل عن الأول تمامًا ، إلا أنه استكمل وتابع ما تم بدايته في نيقية ، وكأن تاريخهم
معجزة خلاصنا هي أعظم من آية يونان النبي ومن كل الآيات؛ هي معجزة تدبير الخلاص العجيب التي أكملت كل المعجزات بإعلان المسيح ربًا وإلهًا وفاديًا ومخلصًا؛ الذي هو فوق الجميع
لا يوجد مصري واحد معروف ومشهور في التاريخ المسيحي كله أكثر من أنطونيوس الكبير؛ بل أن سيرته ملمح من صياغة الهوية المسيحية في التاريخ القديم.. والمعجزة أن ذاك الذي ترك العالم وتحاشى كل رباطاته وعاش منفر
علم اللاهوت علم رِعائي حياتي مُعاش، ينقلنا من نظريات وذهنية الدفاع إلى ذهنية محبة الوحدة والشركة والاتحاد بالثالوث