أعلنت وحدة تابعة لأجهزة الأمن الليبية، اليوم الأربعاء عن اعتقال شقيق ووالد سلمان عبيدي، البالغ
أعلنت وزارة الداخلية المصرية اليوم الأربعاء، عن كشف الهيكل المسلح لعناصر حركة (حسم) التابعة
علق الإعلامي عمرو أديب، على قرار السلطات المصرية حجب 21 موقعًا على الانترنت تحرض على".
انفعل الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال افتتاح المرحلة الأولى من مدينة الأثاث في دمياط
قال الكاتب عبد الله السناوي، إن كتاب "أحاديث برقاش" هيكل بلا حواجز هو تكريم للراحل محمد حسنين هيكل.
قال عمرو الجارحى وزير المالية لرويترز، إن مصر ستتلقى ثلاثة مليارات دولار حصيلة السندات الدولية التى تم بيعها اليوم الأربعاء، فى 31 مايو.
قالت الدكتورة رحاب عبد المجيد مدرس بكلية طب القصر العيني، واستشاري التغذية
صرفت وزارة الأوقاف 1000 جنية دعما ل 120 أسرة من
زار عصام البديوي محافظ المنيا، اليوم، دير السيدة العذراء الواقع بجبل الطير بمركز سمالوط
شهدت كنيسة القديسة سانت ريتا بالاسكندرية مساء أمس توافد أعداد ضخمة من محبيها للاحتفال .
تبرع قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بالجائزة التى منحت
يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جولاته الخارجية، حيث حطت قدماه اليوم، مدينة روما للقاء
قام القس ارميا عبده مسئول أسرة الملاك المنقذ للحوادث بمطرانيه السيدة العذراء بمدينة بني سويف للمرة
عاد الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها لأرض الوطن القاهرة بعد رحلة علاجية ورعوية بالولايات
عرض برنامج "المصري أفندي 360"، المذاع على قناة القاهرة والناس الفضائية، المذاع أمس الثلاثاء،
المتأمل في الزيارة الترامبية لمنطقة الشرق الأوسط، والتي بدأت بالسعودية من خلال القمم الثلاثة الأمريكية السعودية، والأمريكية الخليجية، والأمريكية الإسلامية، يجد أن ترامب هو أكثر الرابحين منها، إذ اختطف
يخطئ المسمين للقمة الجارية أحداثها على الأرض السعودية، ويخطئ المحللين حينما يعنونها بالقمة الإسلامية، فليس المسلمون كلهم ممثلين فيها، فالغياب الإيراني عن حضور القمة برغم فوز روحاني
أضم صوتي لصوت الحاج حمام - بارك الله فيه- وأكثر الله من أمثاله، عندما قال لسيادة الرئيس أنا مشفق عليك، أنا كمان يا ريس مشفق عليك، لكنك أدها وأدود، كلي ثقة فيك سيادة الرئيس، أنت أهل لهذه المسئولية التي
أنا أطلب هذا الطلب، وأنا لست مختل عقلياً ولا مجنون ولا معتوه، ولا أبالغ ولا أبحث عن شهرة بدليل أنني أطالب مقابلته بعيداً عن كاميرات التليفزيون، فأنا أتفهم جيداً أن مصر قامت بها ثورتين ليصبح من السهل م
اليوم تحل علينا الذكرى التاسعة والستين لنكبة العرب، كل الجيوش العربية اللبناني والسوري والأردني والمصري مجتمعين اندحروا أمام جيش واحد هو الجيش الإسرائيلي، قاتلت الجيوش الأربع ضد جيش واحد لمصلحة فلسطين
قتلوا الشهيد القبطي العائد هرباً من نار فشل وكذب الدولة المصرية التي أكدت دعمها لمن ليسوا مهجرين قصرياً، ولكن تاركين بيوتهم من باب التنزه والتمتع برؤية أثار مصر في شتى بقاعها، قتلوا نبيل النبيل الذي ل
حاول إرهابيو العالم أن يهوشوا المصريين أثناء تسديدهم لضربة جزاء على مرمى الوطن، فهادنونا شرقاً، وادعوا مقاطعتهم للجماعة الإرهابية الأم لكل إرهابيو العالم، بوثيقة تصدرها حماس من الوطن الراعي للإرهابيين
إن كان مسيحيو مصر مدينين، فهم مدينين بمسيحيتهم، وبثبات إيمانهم لواحد من أصغر رسل السيد المسيح له المجد، وهو القديس مار مرقس الرسول الذي أتى ماشياً من بلاد بعيدة للإسكندرية حتى تهرأ حذاءه، فدخل ليصلحه
كتبت مقال في ما قبل كان عنوانه كيد الملوك ورقص الحكومات، تحدثت فيها عن المشهد الراقص الذي قدمه الملك الكهل الملك سلمان وهو يرقص في استقبال أمير قطر نكاية في الحكومة المصرية المبطئة في تسليم مقلتي عين
صدمات المصريين مع المئة يوم، لا تبدأ من يومنا هذا، فقد بدأت منذ وعد مرسي الرئاسي بالحساب بعد مئة يوم، وحاسبناه وأسقطناه بعدها بمئتين وخمس وستين يوماً من الحساب.
بينما ينهمك مذيع التليفزيون المصري في سؤال القس الكاثوليكي حول الفروق بين الطوائف المسيحية، والفوارق بين الانفصال والطلاق في الكاثوليكية، وينهمك الفيسبوكيون في تحليل خطاب البابا وترجمته الصحيحة والركي
هل تعلمون، لماذا رفض الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن يترشح لولاية ثانية؟ لأن استطلاعات الرأي أظهرت أن شعبيته انخفضت بنسبة 10% (فقط 10% انخفاض) بسبب مشروع قانون العمل الذي تبناه فقرر الرحيل وتسليم البل
ما حررت الطوارئ شعباً، ولا حررت أرضاً، هذا ما أؤمن به وما آمنت به بعد ما تابعت ما يجري بأرضنا الغالية سيناء، وغلاوة سيناء تأتي من ذكرياتها الحزينة ومن انتصاراتنا المفرحة اللتان جرتا على أرضها من نهر د
نعم أنا أسأل الرئيس، ليس على ذلك التطبيق الذي تم إطلاقه بنفس الاسم، ولكن على منصات الإعلام، اسأله وأنا أحتمي في صبره وثقته في نفسه التي دفعته لإطلاق مثل هذا التطبيق وهو مطمئن من تعامل الناس معه، وقدرا
عنوان المقال ليس خلاصة القول، ولكنه مختصره، وعنوان لما قد يحدث في عالم على صفيح سوري
حرب السجائر" التي اندلعت على مدار اليومين الماضيين، بين أعضاء تنظيم داعش وأبناء قبيلة الترابين، على خلفية إحراق التنظيم لشاحنتي "سجائر" حاول أبناء القبيلة تهريبها عبر الحدود إلى غزة حيث يستخدمون
أزمة هذه البلد الحقيقية أن مسؤوليها لا يريدوا بذل المجهود، ولا أقصد هنا ذلك المجهود البدني الذي كان يبذله الباشمهندس إبراهيم محلب فقط، ولكن أيضاً المجهود في التفكير
كأنهم يتآمرون على البلد، أخذوا يهددونا كثيراً بمسألة المؤامرة والاستهداف الخارجي، فطلع أن التآمر من الداخل والاستهداف من قلب الحدث، كنت أتهمهم أنهم يستسهلون في تفكيرهم، فطلعوا يفكرون لكن في أذية البلد
في البدء كانت الطوارئ، وكان الشعب يعيش بالطوارئ، والإرهاب ينمو بين أحضانها، والجهل يتفشى في كنفها، والفقر يتكاثر برعايتها، والتطرف يحكم من خلالها.
لا أعرف إن كان الرئيس سيأبى أن يلتقي أسر الشهداء إلا بعد أن يأتي لهم بمنفذي العمليتين أم سيلتقيهم وبيد وزير الداخلية