الروح القدس يقود الكنيسة بسلامه العجيب وقت الأزمات كما يقودها بنفس النعمة وقت السلام.الروح القدس هيمن بالمحبة على مجمعنا المقدس فخرجت القرارات تاريخية ممزوجة بفكر واحد يعلن الحقائق بثبات و مرونة في ا

عشنا‏ ‏الأسبوع‏ ‏الماضي‏ ‏حلقة‏ ‏أخري‏ ‏مؤسفة‏ ‏ومؤلمة‏ ‏في‏ ‏مسلسل‏ ‏استهداف‏ ‏الأقباط‏ ‏من‏ ‏جانب‏ ‏الإرهاب‏ ‏اللعين‏ ‏الذي‏ ‏يتربص‏ ‏بالوطن‏,‏ويشاء‏ ‏القدر‏ ‏أن‏ ‏يتكرر‏ ‏ذلك‏ ‏الاستهداف‏ ‏الشرير‏

ليس مُجدياً، صب اللعنات على داعش والدواعش، وإنزال أحط الأوصاف عليهم لتوحشهم

نعم لايتوقف الموت في العراق منذ أن نقل الخليفة الرابع علي بن ابي طالب الخلافة من المملكة السعودية

لقد حملت الصليب ونلت اكليل الشهادة عن طيب خاطر وبكل الحب ، شاهدا ومجاهرا عن ايمانك الراسخ

مقالنا اليوم يتعرض لقضية متفجرة وهى العلاقة بين اقباط مصر ومسلميها. وهى علاقة اقل ما يمكن ان توصف به انها متأزمة

تحتفل الكنيسه بتذكار دخول الطفل يسوع

لا شك في أن التراث الشعبي حافل بنصائح الأجداد و خبراتهم علي مر سني أعمارهم ولكن هل من الممكن

رحماكم يا بشر !!! رحماكم ..

أرتبط ظهور الأرهاب الأسود بلون الزى الكهنوتى للأقباط الذى أعتاد ان يظهر به الأرهابيين المرتبطين

كان الرئيس عبد الناصر زعيما وطنيا مخلصا متطلعا إلى إسعاد الفقراء والطبقة المتوسطة، وقد نجح

إحتار عماد جاد عضو البرلمان لأن رئيس البرلمان لم يعطه حق الكلمة في وقته فلما سأل عن

منذ أحداث الاغتيالات وإستهداف الكنائس والمسيحين ودأب أباءنا الاكليروس على دغدغه مشاعر

شاء لى الزمن ان أعيش لأرى وأسمع وأشاهد دم الأقباط يسيل على أرض بلدهم مصر بشكل يومى

عقيدة القبطي مستعد أن لا يأكل .. لا يَشرب .. يخسر كل أمواله .. يفقد كل ممتلكاته .. يفقد صحته

مازالت هجمات الإرهاب علي الأقباط مستمره تعازي السماء لأسر الشهداء ولشعب مصر والمنيا خصوصاً

فالعطاء من القلب فيه لَذّة وله نكهة، ألَم تقل السّماء : " مغبوطٌ هو العطاءٌ أكثر من الأخذ " ؟

حين تضعون شريطاً أسوداً على حافة شاشاتكم لا نصدقكم.حين تزعقون أن الإرهاب لا دين له لا نصدقكم

السؤال الذي يلح على ذهنى في الوقت الحالى وفى ظل إرهاب دموى يحركه الصراع السياسي: "هل هناك رؤية فكرية مستقبلية لمحاربة الإرهاب الأسود؟".. يُردد الكثيرون على أنه يجب أن يكون هناك مواجهة فكرية بجانب الم