كشف أحمد فاروق، مدير مركز التحاليل بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أنه من المتوقع أن تبدأ الموجة
كشف "جوليان أسانج"، رئيس موقع "ويكيلكس" الشهير، أن قطر دفعت 50 مليون دولار لأحد .
نشرت "البوابة نيوز" تقريرًا عن المنظمات التي تدعمها قطر، وتعمل على زعزعة استقرار المنطقة
حوالي 450 مليار دولار هي حجم الاستثمارات القطرية حول العالم، والتي يديرها جهاز قطر
قاطع الرئيس عبدالفتاح السيسي، فتاة من شمال سيناء كانت تتحدث عن مبادرة .
أكدت مصادر في الخليج، أن اجتماع قيادات التنظيم الدولي للإخوان في تركيا، أسفر عن اتفاقهم
استهل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية التي
خلال الأزمة القطرية مع دول الخليج ومصر، برز اسم الشيخ حمد بن جاسم، كواحد من
أصدر التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين، خلال اجتماع قيادات التنظيم الدولى
نشر شريف إسماعيل، وكيل المخابرات السابق، الشروط التي وضعتها السعودية لرفع الحصار
تلقت مديرية أمن سوهاج، إخطارًا من مركز شرطة دار السلام جنوب شرق محافظة سوهاج
رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف القداس الإلهي بكنيسة القديس
استكمل نيافة انبا مكاريوس اسقف المنيا حواره فى الجزء الثانى من حواره فى تعليقه
ستة أشهر عاشتها الطفلة "سوسنة إبراهيم"، من قرية كوم اللوفي بمحافظة المنيا، محرومة
الجزء الاول : تحدث أنبا مكاريوس أسقف المنيا عقب مذبحة دير انبا صموئيل المعترف التى راح
ومُخَاتِل (اسم)، ومرادفاته، خَدَّاع، كَاذِبٌ، كَذُوب، مُضَلِّل، مُتَلاعِب، مُحْتَال، مُخَادِع، مُرَاوِغ، مُنَافِق، نَصَّاب، وخلى بالك من الأخيرة نَصَّاب، فالنصب السياسى على ودنه.
أحكمت قطر الخناق حول عنقها ...وسمة أمل ضعيف في المصالحة... أثارت قطر في الأيام القليلة الماضية
بداية فإنه إذا كانت هناك العديد من المشكلات فيما يطرحه الباحث إسلام بحيرى فإن أيضاً
عندما انتُخب البابا تواضروس الثانى بطريركاً للكنيسة الأرثوذكسية خلفاً للبابا شنودة الثالث،
لماذا النساء أكثر أهل النار؟»، سؤال غريب وجدته عنواناً لكتاب يباع فى الأسواق هذه الأيام
حسناً قطع المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، قول كل خطيب: «لا مساس بالطلبة
يعتمد الكثيرون فى تقنين قهر النساء وإدانة تفكير المرأة وتصرفاتها على الحديث الشهير الذى
فلا حرج دينياً على من قال إن إبليس ليس له توبة، ولا حرج سياسياً على من قال إن عزمى بشارة
فى روايته الشهيرة «أولاد حارتنا» قال نجيب محفوظ أو بمعنى أدق صك نجيب محفوظ واحدا من
انتهينا فى مقال الأسبوع الماضى إلى أن ترشيد استخدام اللسان هو بداية صلاح الأفراد والمجتمعات.
لم تكن الخلافة العباسية مرضية لمصر والمصريين طوال تاريخها.. ومع ذلك فقد ظلت مصر خاضعة
بدأت معادلة الدولة والكنيسة فى التغير فى عام مبارك الأخير وهو تقريباً العام الأخير
حينما قرأت تفاصيل الحادث الإرهابى البشع الذى استهدف عدداً من المواطنين الأقباط بالمنيا
بدت الصورة وكأنها تلخص مأساتنا، وتختزل المدى الفاضح للتهاون فى حق شعب تحوّل، على مدى عقود
تفضّل الدكتور محمد أبوالفضل، المسئول عن مرصد الأزهر باللغات الأجنبية، فأهدانى بضعة كتب وكتيّبات من إصدارات المرص
مرت علاقة الدولة بالكنيسة بمراحل عدة منذ ثورة يوليو ١٩٥٢، ففى مرحلة ما بعد الثورة
لماذا تبدو الأمور القبيحة أكثر جرأة؟.. لماذا تخرج الكلمات الجارحة أسرع من كلمات التقدير أو الحب؟! لماذا تصل إلينا الأخبار المزعجة بسرعة.. وتعز علينا كل الأخبار الحلوة والإيجابية؟
تحدثنا فى مقالة سابقة عن حاكمَى «مِصر»: «مالك بن كَيدَر»، و«عليّ بن يَحيَى». ثم بدأنا الحديث عن أحوال الكنيسة فى زمن حكم «المعتصم»، وأن
لا تندهش عندما تسمع من شيخ سلفى شهير أن السنة تنسخ القرآن، وأنه إذا تعارض القرآن مع الحديث فالحديث أولى!! ولا تتعجب إذا سمعت هتاف تكبير من المستمعين والمريدين المعجبين بهذا الكلام الغريب الصادم أو ال
الله هو الأول والآخر.. خلق الله أول ما خلق العرش، ثم خلق القلم ليخطّ به أقدارنا جميعا.. ولذا فإن «كل شىء خلقناه بقدَر».. فَلَو آمنّا بهذا واستسلمنا تماما وعرفنا أن لا شىء يغير القدر إلا الدعاء لارتحن