ننشر أول فيلم وثائقى " لمذبحة دير الانبا صموئيل بالمنيا " التى استشهد فيها 28 قبطيا يوم 26 مايو 2017 اثناء رحلة بحافلة للدير وايضا سيارتين " ربع نقل "
قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الإعلام السعودي يعصف بقطر ويفضح أكاذيبها.. و"العربية" تكشف مخططات الدوحة
قال المهندس ماجد الراهب، رئيس لجنة الآثار بالمجلس الأعلى للثقافة
تهدف لتأهيل الطالب نفسيا.. و40 طالبا في الفصل
وجه احد شباب قرية دير الجرنوس مركز مغاغه بمحافظة المنيا رسالة شديده للارهابين بانهم لا يخشوا شىء
أعلن الناطق باسم النيابة العمومية في تونس، اليوم السبت، وجود تحقيق في عمليات تمويل مشبوهة لوزارة الدفاع القطرية على الأراضي التونسية.
أعلن المجلس الاستشاري القبطي، عن رفضه القاطع لمناقشه اتفاقيه تعيين الحدود
أعلنت دار الأوبرا المصرية، عن فتح أبوابها بالمجان لإسعاد المواطنين في ليالي رمضان
كشفت مصادر سياحية فى النمسا أن صيف هذا العام سيشهد اقبال السائحين الأوربيين على عدة مقاصد معظمها فى أوروبا ويأتى فى مقدمتها مدينة فينيسيا
فاجأ اللواء صلاح حسان مساعد وزير الداخلية مدير امن قنا نقاط الأكمنة والتمركزات والخدمات الأمنية للتأكد
شددت وزارة الداخلية المصرية تعزيزاتها الأمينة تحسبًا لوقوع هجمات إرهابية في ظل الأوضاع الإقليمية التي تشهدها المنطقة.
أعلنت الرئاسة المصرية أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، يتوجه غدًا الأحد إلى العاصمة الألمانية برلين
قال الأنبا رافائيل، أسقف عام كنائس وسط البلد، سكرتير المجمع المقدس، إن حادثة أتوبيس المنيا يوجد
ناقشت حلقة الأسبوع الاقتصادي، على قناة فرانس 24، قرار مصر وعدة دول خليجية
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..
معجزة صيد السمك من معجزات السيد المسيح التى تشير الى اصطياد النفوس للملكوت ، فالمسيح ينتظرنا على شاطىء الأبدية بشرط إطاعة وصاياه ..
الصمود أمام الشدائد ، الثقة بالله ، الإيمان الذى لا يتزعزع ، صفات لا يمتلكها سوى أبناء الله نتجت من التنشئة الروحية النقية التى هى حائط سد أمام غواية الشيطان وملاذ العالم ..
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..
الروح هى عطية من الله للإنسان ، لا يأخذها غير الله صاحبها وبعدها تقف أمامه لتعطى حسابا عما فعلته طوال حياتها على الأرض ، لذا فإن قتل النفس سواء نفس
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..