أعلن هيكتور كوبر المدير الفني للمنتخب الوطني، تشكيل الفراعنة أمام تونس في .
أكد السفير إيفان سوركوس سفير الاتحاد الأوروبي لدى مصر أن الاتحاد سيواصل دعم مصر .
وجه وزير التعليم السعودي أحمد بن محمد العيسى، وبشكل عاجل التأكد من عدم وجود كتب ومؤلفات
يعد بيت العائلة المصرية في ألمانيا والجالية المصرية بالعاصمة الألمانية برلين
نفت وزارة الخارجية الباكستانية، اليوم الأحد، تقارير وسائل الإعلام الأجنبية، التي ذكرت أن باكستان
في إطار جولاته الرعوية لكنائس قري ومدن ايبارشية بني سويف رأس نيافة الأنبا
أعلن نبيل معلول، المدير الفني للمنتخب التونسي، التشكيلة الأساسية التي سيخوض على أثرها مباراة مصر
قال النائب محمد أبو حامد ، وكيل لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوى الإعاقة
قال موقع اليوم السابع انه حصل على نسخة من مشروع الحكومة لقانون بتعديل بعض أحكام القانون
قررت نيابة مركز أبشواى بمحافظة الفيوم، حبس ضابط، وأمين شرطة وخفير، 4 أيام على ذمة التحقيق
فتحت الصالة الرئاسية بمطار القاهرة الدولي أبوابها، منذ قليل، استعدادا لمغادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي
اكد المجلس الإعلام لتنظيم الإعلام، على تطبيق قرارات الغرامة المالية المفروضة على
قالت الدكتورة حنان فهيم، مقدمة برنامج "اصنع حياتك بنفسك" إن الايجابية هى تقدم إلى الأمام وتطوير وطموح
عربي ما تناولته صحيفة الغارديان التي تصدر صفحتها الأولى مقال لهيذير ستيوارت المحررة السياسية
ننشر أول فيلم وثائقى " لمذبحة دير الانبا صموئيل بالمنيا " التى استشهد فيها 28 قبطيا يوم 26 مايو 2017 اثناء رحلة بحافلة للدير وايضا سيارتين " ربع نقل "
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..
معجزة صيد السمك من معجزات السيد المسيح التى تشير الى اصطياد النفوس للملكوت ، فالمسيح ينتظرنا على شاطىء الأبدية بشرط إطاعة وصاياه ..
الصمود أمام الشدائد ، الثقة بالله ، الإيمان الذى لا يتزعزع ، صفات لا يمتلكها سوى أبناء الله نتجت من التنشئة الروحية النقية التى هى حائط سد أمام غواية الشيطان وملاذ العالم ..
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..
الروح هى عطية من الله للإنسان ، لا يأخذها غير الله صاحبها وبعدها تقف أمامه لتعطى حسابا عما فعلته طوال حياتها على الأرض ، لذا فإن قتل النفس سواء نفس
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..