بدعوة من العميد خيرى منصور مأمور قسم كرموز بالاسكندرية حضر بعض رجال الدين المسيحي مأدبة
قام اللواء اركان حرب أحمد محمد حامد محافظ السويس بتسليم جوائز حفل ختام الأنشطة الرياضية
في تصريحات خاصة لكاميرا "متحدون" فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي،
كاميرا "متحدون" تستطلع رأي الشارع المصري، في قرار البرلمان الموافقة علي تسليم جزيرتين
مع أسرة الشهيد مراد حشمت، أحد شهداء الاعتداء على أقباط في طريقهم إلى دير الأنبا
مع أسرة الشهيد بيشوي عياد، أحد شهداء الإعتداء على أتوبيس يقل أقباط في طريقهم إلى
قالت زوجة الشهيد عاطف منير، أحد شهداء الحادث الإرهابي في طريق دير الأنبا صموئيل
أصدر دير القديس الانبا صموئيل المعترف شمال المنيا ، اليوم الجمعة، بياناً يعتذر
نشر النائب ماجد طوبيا عضو حزب حماة الوطن وعضو مجلس النواب عن دائرة نجع حمادي شمال
أعلن نيافة الأنبا مكاريوس الأسقف العام بالمنيا وأبو قرقاص بأنه اقترح علينا السيد اللواء ممدوح
قال الفريق مهاب مميش، رئيس هيئة قناة السويس، إن قناة السويس الثانية، تم إنشاءها
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا اسطفانوس أسقف ببا والفشن وسمسطا أن قداس الأربعين لشهداء كنيسة
أكد سباستيان كورتس وزير الخارجية النمساوي ومسئول ملف الاندماج أن بلاده ستعمل على
روي احد أقباط قرية" صفط الخرسا" بمركز الفشن بمحافظة بني سويف سيناريو اقتحام
فى خطوة لا تتفق مع مبادئ المواطنة واحترام معتقدات الآخر ، قامت شرطة محافظة
ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني والدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين والقرون؛ لكن هذا الزمن نسبي لأنه يتوقف على المكان
الكنيسة هي حياة في الروح القدس، قوية بروح القداسة تحيا للمسيح وبه وله. غنية بمخلصها، وهي لا تستعير قوة ولغة غنىَ العالم؛ لأن لغتها لغة الخلاص والتقديس. فمن دون الكنيسة يستحيل التعرف على المسيح الحقيقي
في عيد مجيء السيد المسيح إلى أرض مصر يفرح أقباطها وكل بنيها بالبركة الإلهية؛ لحضور محب البشر الكائن قبل الدهور الي تخومها .
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما سبقت
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ،
كل تدبير رعوﻱ يخضع لمراقبة وإرشاد الروح القدس ، وأمانة الأهداف الروحية التي تنقلنا للحياة الأفضل وللميراث السماوﻱ ، في تدبير برهان الروح والقوة والرضائية ، من دون غرور باطل أو حكمة بشرية.. تدبير يأتي
دخل السيد الرب إلى هيكله ليفتقده وليعاين أمجاده ؛ فيصل لحظات البدء الأولى بآخر لحظات خدمته... دخل الي الهيكل وهو رب الهيكل - (الألفا والأوميجا) - دخل إلى بيت أبيه، عندئذٍ وجد الزينات والشكليات والتجار
يوم جمعة ختام الصوم الكبير... هو آخر يوم في رحلة الصوم؛ ليبدأ بعد ذلك أسبوع الآلام الفصحية؛ ابتداءًا من سبت لعازر، وتتركز عبادة اليوم حول افتقاد الملك ووعده بخلاص البشرية؛ ومجازاته لأبرار شعبه ودينونت
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم. لهذا نستبطن من قتل قايين لأخيه هابيل،
يأتي استعداد الصوم كمحطة للرفاع ، لرفع الاهتمام باستعداد لدخول ميدان طلب بر الملكوت ، وهو استعداد حربي على ( جبل تجربة الحياة) نرفع فيه حياتنا بجملتها لنعيش حياة البر الحقيقي الذي ينحصر في طاعة الوصية
في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة... سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة
الصوم المسيحي لا يقف عند الانقطاع عن الطعام، لكنه صوم يتجه نحو الحواس والقلب، صوم الكيان بجملته، للتطلُّع ناحية الله بعيدًا عن مجاذبات المادة والتراب. لقد صام المسيح بنفسه لكي يعلمنا الصوم
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)