قال اللواء كامل الوزير، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، اليوم الأحد، إن مصر أول دولة
أصدر اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، اليوم، قراراً بنقل اللواء محمود عفيفي، مدير
أكد الشيخ صباح الأحمد الجابر، أمير الكويت، وقوف دولته مع المجتمع الدولي "صفا واحدا"
قال موقع المصدر أن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، دافيد فريدمان، بصدد إجراء زيارة إلى الجولان
قال موقع المصدر أن الجندية التي قُتِلت أثناء عملية الطعن في القدس كانت ناشطة في مجموعة
عدة جمعيات تحت رعاية اتحاد نقابات المعاشات بالجيزة، ينظمون إفطار جماعي، للأيتام
تحول مشروع توسعة الكورنيش الغربي المتوقف في محافظة سوهاج الى مصيف لابناء المحافظة
رصد موقع BBC عربي ما تناولته الصحف البريطانية
رصد موقع BBC عربي ما تناولته الصحف البريطانية نشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا
أكد اللواء أبو بكر الجندي، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، إعلان النتائج النهائية
كشفت صحيفة "لاجازيتا ديللو سبورت" الإيطالية عن أن محمد صلاح لاعب منتخب مصر ونادي روما
تحدث د. مينا ملاك عازر، في حلقته الأسبوعية من برنامج لسعات المقدم مساء كل سبت
استعرض الناقد الفني طارق الشناوي، آرائه بدراما رمضان، أمس السبت مع الإعلامي عمرو أديب،.
التقي حوالي 50 من الإباء الكهنة بايبارشية ببا والفش وسمسطا بالمهندس شريف حبيب
أكثر من 75 سنة كان إنشاء أول وزارة للشئون الاجتماعية ( التضامن حالياً ) في حكومة تألفت برئاسة علي ماهر باشا وكان هدفها الرئيسي معالجة تبعات وآثار الحروب ، و كان قد تولى وزارة الشئون الاجتماعية عند مي
لا شك أننا بتنا في حاجة إلى دعم وتحفيز كل دعوات التسامح بكل أشكاله ودرجاته .. تسامح فكري واجتماعي وديني وإنساني ، وأن تتشارك كل القوى في صياغة وإثراء حالة من التوافق النبيل تسمح بالتعايش الهادئ بعيداً
في زمن حكم الإخوان ورئيس العشيرة " محمد مرسي " ، قال الباحث الإسرائيلى دكتور «مردخاى كيدار»، مدير مركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام بجامعة «بار إيلان» الإسرائيلية، والمحاضر فى الجامعة نفسها، فى بحث أع
مع تكرار أحداث استهداف الأقباط ، حياتهم وكنائسهم وبيوتهم ومتاجرهم وتكرار ردود فعل مؤسسات الدولة ومشاهد الجنازات والجلسات العرفية ، نجد تعليمات وخطابات من رئيس الجمهورية .. الرئيس يوصي بعدالة ناجزة فت
في مثل هذه الأيام أو قبلها قليلا ، ومنذ 40 سنة رحل عن عالمنا الشيخ سيد محمد النقشبندي ، صاحب الصوت والأداء الصوفي والروحي العبقري ، والذي كرمه الرئيس أنور السادات عام ١٩٧٩م بمنحه وسام الدولة من الدرجة
يتنادي المفكرون في بلادي إلي ضرورة السعي نحو إيجاد مشروع قومي لإحداث نهضة شاملة نتعامل معه ومن خلاله مع معطيات الواقع بموضوعية ، والاعتراف بوجود الأمور السلبية ومحاولة التصدي لها وجعلها منصات انطلاق ن
"إنّ غَداً لنَاظِرِهِ قَرِيبُ" ومعنى لِناظِرهِ أي لِمُنتَظرِه، يُقال: نَظَرْتُه أى انتظرته. وأوَّلُ مَن قال ذلك «قُرَاد بن أجْدَعَ» الشاعر العربى المسيحى، هكذا استهل عماد توماس الحديث عن كتابه الجديد
لا شك أن المتابع لأحوال الكاتب بشكل خاص والمبدع بشكل عام ، وشكوى الكثير منهم من محاولات حصار فكرهم وفق ظروف معيشتهم في أقطار التراجع الفكري والحضاري ، وعليه فإنهم يرفضون بعض محاذير الخروج عن النص كما
يرتبط الكاهن روحياً وإنسانياً بشعب كنيسته منذ اليوم الأول لوجوده في وسطهم ، ولا ينسون مشهد طقس استقبال كاهنهم الجديد عند ترديد تلك الصلوات فرحاً بقدومه :
رغم أن عبارات التوجيه والإرشاد والنصح بأشكالها المتكررة والمحفوظة لم تعد تجد الاستجابة لدى مواطنينا حتى الشباب منهم بل والأطفال فإن خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة علم النفس لازالوا يؤكدون أن دو
منذ تم استحداث منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات المصرية ، والذي استتبعه قرار آخر بإنشاء منصب وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ومجتمع الجامعة يرى أن الآثار و
عندما بادر الرئيس الأمريكي الأسبق ولسون بإعلان مبادئه الأربعة عشرة والتي ضمنها حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها ونظمها ، أعرب حزب الوفد عن تقديره للمبادرة وحاول سعد زغلول مقابلة ولسن لعرض القض
في حوارأجراه الصحفي الكبير عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الروائي الشهير يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثين
في مقال سابق أشرت إلى أن هناك حالة من الامتنان لدى المواطن المسيحي لقاء رد الفعل الرئاسي والحكومي والشعبي الإنساني والوطني عقب مأساة ــ أو بالحري قل كارثة ومجزرة ــ تفجير كنيسة البطرسية منذ اللحظات
في زمن ظهور نواب يطرحون مشاريع قوانين بطلب كشف العذرية على طالبات الجامعة وعدم تجريم ختان الإناث ويقزمون دور المرأة ويقللون من شأنها مثل النائب «إلهامي عجينة
في تغريدة للمواطنة " بسمة حسن طعيمة " انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كتبت " كيف يكون هناك فائدة و40 أسرة قبطية يتم تهجيرها قسراً لكنائس الإسماعيلية وبنفس الوقت تسمح الدولة بجنازة مهيبة لأمير الإره
لقد كتبوا ونبهوا ما تكاسلوا .. قالوا في المنتديات ونظموا المؤتمرات وواجهوا ما خشوا .. لبوا كل دعوات المشاركة في تطوير الخطاب الديني ومحاربة التمييز وما غابوا لأنهم آمنوا بدور الكنيسة المصرية الروحي وا
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ