تجنب الكلام عن تيران وصنافير» نصيحة ممتازة إذا كانت موجهة لقاضٍ، فالقضاء وساحاته

د. يحيى نور الدين طراف بذاكرته الوطنية الحية يذكرنا بما نسيناه، ويكتب بحبر

ما زلنا مع مقدمة قانون الكراهية الكريه الفاشى الذى قدمه الأزهر إلى الرئيس، وما زلنا مندهشين من تعبيراته

تتوالى الأخبار والتقارير فى وكالات الأنباء عن هزائم متوالية لتنظيم داعش الإرهابى فى معاقله الثلاثة

لا شك أن استمرار الجرائم الإرهابية فى المنطقة والعالم مرتبط باستمرار دعم الدول التى تحتضن

فى تصريح للمستشار القانونى لشيخ الأزهر لجريدة «اليوم السابع» قال إن وراء إصدار قانون الكراهية

دشن الكاتب المبدع أحمد رجب فى زاويته الأشهر «نص كلمة» بجريدة الأخبار

«لو» تفتح عمل الشيطان، و«لو» استمر الإخوان فى حكم مصر، كانت أحوال البلاد على النحو التالى:

يؤكد التاريخ أن إرهاب الإسلام السياسى قائم منذ قرون مضت، ودائم دوام ربط الدين بالسياسة

وقال الكاتب الكبير مكرم محمد أحمد بصفته رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام فى بيان: «تلاحظ

بالتأكيد هناك شىء ما خطأ فى ذلك الخبر الذى أراه غريباً من كل الوجوه، سياسياً وقضائياً وأمنياً واجتماعياً. الخبر يقول:

تصاعد وتيرة الأزمة القطرية ليس مفاجأة، خاصة أن الخطوات القطرية فى السنوات الأخيرة كانت محل قلق وترقب من أغلب الدول العربية والأجنبية، وكانت هناك تحليلات وتقارير تشير إلى دور خفى تلعبه قطر، وتزايد هذا

كشفت التحقيقات مع الخلية الإرهابية التى أوقفتها الأجهزة الأمنية المصرية قبيل عيد الفطر، وهى مكونة من شخصيات مصرية تربت على أرض مصر،

علنت وزارة الداخلية السعودية تفاصيل إحباط العمل الإرهابي الذي كان يستهدف الحرم المكي

مشروع قانون إخصاء المتحرش الذى تحاول تقديمه نائبة مجلس النواب المحترمة كل فترة،

تصاعد وتيرة الأزمة القطرية ليس مفاجأة، خاصة أن الخطوات القطرية فى السنوات الأخيرة

لكى لا ينسى أحد المادة التى اعترضتُ عليها فى مشروع قانون «مكافحة الكراهية باسم الدين»

حين قدم الأزهر إلى الرئيس مشروع قانون عنوانه «مكافحة الكراهية والعنف باسم الدين»

كل عيد فطر ومصر والأمة المصرية بخير يلتحم صيام الرسل للمواطنين المصريين المسيحيين

تلقيت رسالة من محمد عبدالسلام، المستشار التشريعى والقانونى للإمام الأكبر شيخ الأزهر