تداول عدد من النشطاء، تعليق أحد العاملين في الغردقة، بعد حادث الاعتداء على 6 سائحات
قال الداعية الإسلامي رمضان عبد المعز، إن المسلم يعيش متفائلا
قال وليد عبد المقصود، خبير أمن المعلومات، إن موضوع الاختراق موجود وهناك "أكواد"
قال الدكتور اللواء محمود عبد الظاهر، الخبير الأمني، إن التوتر الموجود بالمنطقة العربية مقصود من قبل القوة العالمية.
تلتقون الاحد في السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج أصنع حياتك بنفسك
قال مينا زخاري، موظف الأمن المصاب في عملية الطعن بكنيسة القديسين بالإسكندرية
علنت وزارة الداخلية عن مقتل أربعة عناصر إرهابية في تبادل لإطلاق النيران
لقي اثنين من عناصر حركة "حسم" الإرهابية مصرعهما، أثناء تبادل لإطلاق النار
نظمت الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص جنوب قنا إجتماع للمجلس التنفيذي بالمركز برئاسة
أثار هجوم شاب على 6 سائحات في الغردقة، ووفاة اثنين منهن، أمس الجمعة، جدلًا
قدم كورال أغاني، خلال حفل افتتاح مهرجان الأسر الجامعية ، بحضور الأنبا موسي
استهدف ثلاثة مسلحون اليوم الجمعة، قولا أمنيا في البدرشين بالجيزة، وأمطروهم بالنيران
عقب الحادث الإرهابي الذي وقع اليوم الجمعة، في البدرشين، ضد قوات الشرطة، وتم فيها استخدام
استقبل اللواء اركان حرب أحمد محمد حامد محافظ السويس بمكتبه اليوم الأنبا بموا أسقف محافظة
شارك الآلاف من مواطني محافظة بني سويف يتقدمهم المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف يرافقه
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..
بالأعمال يكتمل الإيمان ، بالأعمال يتبرر الإنسان ، "ما المنفعة إن قال أحد يا إخواتى إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ " ..
"أنتم الذين ثبتوا معى فى تجاربى ، وأنا أجعل لكم كما جعل لى أبى ملكوتا .. تجلسوا على كراسى تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" هكذا وعد الرب يسوع تلاميذه بمجد عظيم فى الملكوت تقديرا لتعبهم وتألموهم معه فى
"ترسل روحك فتخلق، وتجدد وجه الأرض" الروح القدس روح الحق الذى من عند الآب سكبه الرب يسوع الابن على البشرية من أجل تجديد الخليقة مرة آخرى ..
"ثبتنا على الإيمان الأرثوذكسى الى النفس الأخير" صلاة نرددها كثيرا فى ليتورجات الكنيسة لكى يمنحنا الرب الصمود والاحتمال أمام قوى الشر وأمام العذابات والموت فشهوة قلب كل أحد أن يموت على إيمانه..
الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا لأجل المسرة" هكذا تتلخص الحياة الروحية
صراع متأجج سيظل الى يوم الدينونة بين أولاد الله وأولاد إبليس ، فأولاد الله مكروهين من العالم لأنهم أعضاء فى مملكة
الروح القدس هو سر النعمة والتقديس فى حياتنا ، به نصير خليقة جديدة من خلال سر المعمودية وبه نطرد الخطية من خلال سر التوبة والاعتراف "لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا"
ليتك تباركنى وتوسع تخومى ، وتكون يدك معى وتحفظنى من الشر حتى لا يتبعنى" صلاة قصيرة جدا جاءت فى الكتاب المقدس فى سفر أخبار
"لأنه وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله" هكذا عبر القديس بولس الرسول عن الألم من أجل الإيمان المسيحى ، لقد وهب الله أن تكون الكنيسة كنيسة الشهداء وهذه كرامة عظيمة ..
افرحوا ، اكملوا ، تعزوا ، اهتموا اهتماما واحدا ، عيشوا بالسلام ، كلمات مختصرة عبر بها القديس بولس الرسول عن صفات الإنسان الناجح التى من خلالها نلمس وجود الله فى حياتنا ...
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..
معجزة صيد السمك من معجزات السيد المسيح التى تشير الى اصطياد النفوس للملكوت ، فالمسيح ينتظرنا على شاطىء الأبدية بشرط إطاعة وصاياه ..
الصمود أمام الشدائد ، الثقة بالله ، الإيمان الذى لا يتزعزع ، صفات لا يمتلكها سوى أبناء الله نتجت من التنشئة الروحية النقية التى هى حائط سد أمام غواية الشيطان وملاذ العالم ..
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..