افتتح الرئيس عبدالفتح السيسي، المؤتمر الدوري للشباب في نسخته الرابعة ضمن سلسلة
قال المستشار يحيي الدكروري، النائب الأول لرئيس مجلس الدولة، إن "القاضي ينظر لمقام الرئاسة
ناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي، المواطنين بالاستمرار في التصويت بالانتخابات الرئاسية،.
داعب الرئيس عبد الفتاح السيسي، المذيعة التي قدمت فقرة "اسأل الرئيس" في المؤتمر
نشر المتحدث العسكري، العقيد تامر الرفاعي، مقطع فيديو، لقيام أحد جنود القوات المسلحة،
علق الرئيس عبد الفتاح السيسي، على الأحداث التي وقعت بين الشرطة ومواطنين في جزيرة
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن تكلفة مشروعات شبكة الطرق القومية بلغت .
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، سؤالا من أحد المواطنين قال له: أنت وعدتنا بوجود.
استضافت الإعلامية لميس الحديدي، أمس الأحد، أسرة الفنان الراحل رشدي أباظة، حيث .
بعث المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف برقية عزاء لقداسة البابا تواضروس الثاني
عرضت قناة "أخبار الآن" تقريرًا عن الفتاة "نور" -العراقية- التي باعها والدها لأحد
أكد الدكتور مجدي يعقوب، جراح القلب العالمي، عضو مجلس أمناء مدينة زويل
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه يعلم أن المرتبات ليست جيدة، ولكن يجب علينا .
أثار غياب العقيد محمد شعراوي، الحارس الخاص للرئيس عبد الفتاح السيسي، جدلًا واسعًا، حيث أنه
قررت الإدارة المنظمة لمؤتمر الشباب في نسخته الرابعة
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة
الإمام الأكبر لم يدّعِ عصمة قط، ولا المشيخة اتشحت يوماً بالقداسة، إرهاب الآراء الناقدة بتهمة
اجتمعت الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة فى شهر مايو الماضى وقررت بإجماع الآراء ترشيح المستشار الجليل يحيى الدكرورى لمنصب رئيس مجلس الدولة وتقديم اسمه منفرداً لرئيس الجمهورية، وعدم الالتزام بترشيح ث
فى 6 أكتوبر من عام 1981 قفز جندى من عربة مكشوفة فى عرض عسكرى وأطلق الرصاص على الرئيس أنور السادات. اسمه حسين عباس محمد حائز على بطولة الجيش للرماية لسبع سنوات متعاقبة وكان هو الذى أطلق الطلقة الأولى
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة ظلمائه، منذ شهور، قد تمتدُّ إلى سنوات، لا سمح الله، لو لم يُستجب لندائنا للإفراج عنه؟!
طوال تاريخها، اتسمت الدولة المصرية بالمركزية الشديدة، وكانت الأقاليم تُحكم من المركز، إلا فترات محددة فى تاريخ مصر القديم، اتحدت فيها أقاليم المركز وانقسمت الدولة، وحتى عندما أصيبت الدولة المصرية بال
قرأت خبر تصنيع أول «أستيكة» مصرية بحبور وسرور، فلابد أن يسعدنى أى تصنيع لسلعة نستوردها لتدور عجلة الإنتاج حتى ولو كانت هذه السلعة «أستيكة»، لكن ذاكرتى التى يزحف إليها ألزهايمر لمع فيها خبر قديم، والم
الأسبوع المقبل يكاد يكون أسوأ أسبوع فى الحياة السياسية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب منذ أن تولى السلطة منذ 180 يوماً!
اتصل بى أول أمس أستاذنا الكبير د.صلاح فضل غاضبا وحانقا على ما قرأه عن إقامة
كنت قد نشرت مقالاً على صفحات «المصرى اليوم» بعنوان غامرت به، وهو «مقال
عندما أطلق الرئيس اسم خالد الذكر جمال عبدالناصر على حاملة الطائرات «ميسترال»
كان ياما كان، سيدة عجوز اسمها غرام تنتمى لعصور الخير والسلام، ومع إشراقة كل صباح
من حق الدولة استرداد حقوقها، التى هى حقوق الشعب، ومن حقها استخدام القوة لتنفيذ القانون
انتفضت الهيئة الوطنية للإعلام، كما نشرت الصفحة الأخيرة لـ«الوطن»، وقررت أن ثورة
الطبقات الاجتماعية درجات، ومدى رضاء أو سخط أى منها يختلف حسب وضعها الاجتماعى، وثقافتها
العالم يموج بالمتغيرات والاضطرابات، وأعتقد أن الدبلوماسية الناعمة لم يعد لها مكان بين
مكتب بواجهة إسلامية بمحطة مترو الشهداء يتواجد بداخله شيوخ من الأزهر الشريف لإفتاء المواطنين ونشر تعاليم الدين الإسلامى الصحيح
■ سؤال شرعى: ماذا لو اختلفت فتوى كشك الإفتاء بمحطة السادات عن كشك الإفتاء فى محطة المرج؟؟! أى كشك أتبع؟!.
ملايين من الناس يتضورون جوعًا، آلاف يموتون كل عام بسبب التصحر ونقص المياه
منذ بدء الخليقة، عُرف المصرى بتدينه الفطرى الشديد، إلى حد التطرّف، ومن يرى