أكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين، أن المواطنين فى محافظات الدقهلية والغربية والشرقية.
أكد الدكتور علي مصيلحي، وزير التموين، أن توريد القمح العام الماضي كان "على الورق فقط".
أقام اجتماع " حنه النبيه " بكنيسة الأنبا انطونيوس بالسويس اجتماعه الأول لخدمة الأرامل
قررت السلطات القطرية، وقف إصدار تأشيرات الحج لمواطنيها وأغلقت التسجيل عبر موقعها الرسمى.
قال أمجد طه، المحلل السياسي البحريني، إن الأزمة القطرية دخلت في مرحلة جديدة ، حيث سيتم
استنكرت الدكتورة منى حافظ، رئيس قطاع الرعاية الصحية الأساسية بوزارة الصحة، استمرار
قال الدكتور جابر طايع، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن الدكتور محمد مختار جمعة
خلال الأيام الماضية انشغل قطاع كبير من الرأي العام، بقصة السيدة "بهية علي سليمان
أعتمد اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، حركة التنقلات لرجال الشرطة، حيث تم تعيين
أعلن الدكتور علي مصيلحي، وزير التموين، اليوم السبت، عن بدء المخابز في شراء السولار .
انتحر شاب يدعى "وليد. ع"، 17 سنة، يعمل مبيض محارة، أثناء عمله في كنيسة
القي القس يوسف أنور راعي الكنيسة القبطية في تورنتو بكندا العظة في الاجتماع
ميسون زايد".. اسم قد لا تكون قد سمعته من قبل، ولكن إن كنت محبطًا أو يائسًا
سادت حالة من الاستياء داخل اسر رهبان وعمال دير الانبا صموئيل المعترف مما يحدث معهم من معاملة
ثارت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى عقب نشر صور خاصة بترأس
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..
بالأعمال يكتمل الإيمان ، بالأعمال يتبرر الإنسان ، "ما المنفعة إن قال أحد يا إخواتى إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ " ..
"أنتم الذين ثبتوا معى فى تجاربى ، وأنا أجعل لكم كما جعل لى أبى ملكوتا .. تجلسوا على كراسى تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" هكذا وعد الرب يسوع تلاميذه بمجد عظيم فى الملكوت تقديرا لتعبهم وتألموهم معه فى
"ترسل روحك فتخلق، وتجدد وجه الأرض" الروح القدس روح الحق الذى من عند الآب سكبه الرب يسوع الابن على البشرية من أجل تجديد الخليقة مرة آخرى ..
"ثبتنا على الإيمان الأرثوذكسى الى النفس الأخير" صلاة نرددها كثيرا فى ليتورجات الكنيسة لكى يمنحنا الرب الصمود والاحتمال أمام قوى الشر وأمام العذابات والموت فشهوة قلب كل أحد أن يموت على إيمانه..
الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا لأجل المسرة" هكذا تتلخص الحياة الروحية
صراع متأجج سيظل الى يوم الدينونة بين أولاد الله وأولاد إبليس ، فأولاد الله مكروهين من العالم لأنهم أعضاء فى مملكة
الروح القدس هو سر النعمة والتقديس فى حياتنا ، به نصير خليقة جديدة من خلال سر المعمودية وبه نطرد الخطية من خلال سر التوبة والاعتراف "لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا"
ليتك تباركنى وتوسع تخومى ، وتكون يدك معى وتحفظنى من الشر حتى لا يتبعنى" صلاة قصيرة جدا جاءت فى الكتاب المقدس فى سفر أخبار
"لأنه وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله" هكذا عبر القديس بولس الرسول عن الألم من أجل الإيمان المسيحى ، لقد وهب الله أن تكون الكنيسة كنيسة الشهداء وهذه كرامة عظيمة ..
افرحوا ، اكملوا ، تعزوا ، اهتموا اهتماما واحدا ، عيشوا بالسلام ، كلمات مختصرة عبر بها القديس بولس الرسول عن صفات الإنسان الناجح التى من خلالها نلمس وجود الله فى حياتنا ...
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..