نعى القس إكرام لمعي، رئيس مجلس الحوار والنشر بالكنيسة الإنجيلية المشيخية بمصر
نعى الدكتور القس، أندرية زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية، رحيل الدكتور على السمان
دخل مشروع إعادة بناء كاتدرائية مار جرجس للأقباط الكاثوليك في الأقصر
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، أنه يجوز إنفاق أموال الزكاة في المواجهات
نفت وزارة التموين والتجارة الداخلية، ما تردد عن إلغاء بطاقات دعم السلع
أعلن أحمد رفعت، عضو مجلس النواب، أنه سيتقدم بمشروع قانون لمكافحة الجريمة
توفى أمس الخميس، علي السمان، الكاتب والمفكر، رئيس الاتحاد الدولى
كاميرا "متحدون" تسال الشارع المصري، هل الزواج أفضل أم حياة العزوبية
فى اطار احترامها لشعبها وحرصا على النزاهة والشفافية وتنفيذا للقانون
أكد الامين العام للصليب الاحمر النمساوي فيرنر كيرشباوم أن خطر وقوع
رد الدكتور خالد منتصر، الطبيب والإعلامي، على الهجوم الذي تعرض
وقع أمس الخميس، حادثًا إرهابيًا جديدًا في الأقصر، استشهد فيه مواطنين
بكى الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أثناء إلقائه خطبة الجمعة
أكد اللواء رزق علي رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، أن الدراسات التي تم إجرائها
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا
مجدُ الأرثوذكسية وبهاؤها في تقليدها الحي وأصالتها المستمَدة من الكتاب المقدس بنصه الصريح والواضح؛ مشروحًا بالآباء ومُعاشًا في القديسين. وكل ما لم نستلمه بحسب الوديعة الصالحة هو إبتداع؛ لأن قطعية الثبو
تعبير الحق هو تعبير استعلاني عن المسيح، وهو يعني الأمانة والاستقامة والصدق... والمسيح هو الحق الحقيقي؛ جوهر الوجود والحياة؛ الصادق الأمين؛ وفيه استعلان كامل الحق؛ الذي ليس فيه لا غش ولا تدليس ولا تزيي
تعددت الإلكترونيات وزادت كثافة استعمالاتها اليومية ، حتى صار الإنترنت فوق رؤوسنا يشكِّل حَيِّزًا أكبر في أجندة أوقاتنا. ملأ وهدد حياتنا من حيث اللهث وراء الألعاب والمعلومات والاتصالات بإدمان خطير ، في
عندما وجّه السيد الرب تلاميذه الرسل الأطهار وأرسلهم إلى العالم سلمهم رسالة الإعلام قائلاً: (اِذهبوا وتلمِذوا جميع الأمم وعلموهم أن يحفظوا كل ما أوصيتُكم به) ومن هنا حمَّلهم رسالة كرازية تحمل أعمق مع
الفلسفة الإلهية الحقة لها صفة الديمومة؛ و تتسم بالمعاصرة الدائمة كخلاصة روحية تُعاش إلى المجيء الثاني. تداوﻱ الحياة الجذرية للإنسان؛ وتتجه به ناحية مصيره الأبدﻱ (الاسخاتولوچي) Εσχατολογία وفقًا للوصاي
ليست الكنيسة مؤسسة سياسية ؛ ولن تكون أبدًا ، فهي لا تنتمي لحزب ولا لبرنامج سياسي ، وهي ليست يمينية ولا يسارية ؛ لأنها ملكوت الله وبره وخلاصه في الشعوب... ينحصر عملها في تقديس الزمان الحاضر ليبدأ الملك
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد
دُعي عليهم اسم المسيح ، وهو وحده رجاؤهم الأبدﻱ ، وصانع خلاصهم وسلامهم ، لكنهم لا يتجاوبون مع عمل نعمته... يعرجون بين الفرقتين ؛ فلا يسلمون له حياتهم ؛ مكتفين فقط بممارسات آلية وعبادات روتينية... ممسكي
ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني والدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين والقرون؛ لكن هذا الزمن نسبي لأنه يتوقف على المكان
الكنيسة هي حياة في الروح القدس، قوية بروح القداسة تحيا للمسيح وبه وله. غنية بمخلصها، وهي لا تستعير قوة ولغة غنىَ العالم؛ لأن لغتها لغة الخلاص والتقديس. فمن دون الكنيسة يستحيل التعرف على المسيح الحقيقي
في عيد مجيء السيد المسيح إلى أرض مصر يفرح أقباطها وكل بنيها بالبركة الإلهية؛ لحضور محب البشر الكائن قبل الدهور الي تخومها .
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما سبقت
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ،
كل تدبير رعوﻱ يخضع لمراقبة وإرشاد الروح القدس ، وأمانة الأهداف الروحية التي تنقلنا للحياة الأفضل وللميراث السماوﻱ ، في تدبير برهان الروح والقوة والرضائية ، من دون غرور باطل أو حكمة بشرية.. تدبير يأتي
دخل السيد الرب إلى هيكله ليفتقده وليعاين أمجاده ؛ فيصل لحظات البدء الأولى بآخر لحظات خدمته... دخل الي الهيكل وهو رب الهيكل - (الألفا والأوميجا) - دخل إلى بيت أبيه، عندئذٍ وجد الزينات والشكليات والتجار
يوم جمعة ختام الصوم الكبير... هو آخر يوم في رحلة الصوم؛ ليبدأ بعد ذلك أسبوع الآلام الفصحية؛ ابتداءًا من سبت لعازر، وتتركز عبادة اليوم حول افتقاد الملك ووعده بخلاص البشرية؛ ومجازاته لأبرار شعبه ودينونت
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر