أشارت تقارير إعلامية إلى وقوع 8 إصابات في حادث دهس بفرنسا، وذلك حسبما أفادت قناة .
تسبب عطل في قطار ركاب رقم 407 بخط " دمنهور - دسوق " بدائرة محافظة البحيرة، في .
تُلقب بـ"الوزيرة السوبر"، أو "المرأة الحديدية" في حكومة المهندس شريف إسماعيل،
تقدمت اليوم بطريركية الاقباط الارثوذكس بالإسكندرية بالتعازى لنيافة الحبر الجليل اﻻنبا
أعرب اليوم، عدد من المواطنين عن غضبهم من سوء الخدمة التي تقدمها السكك الحديدية
لأنها تدرك جوهر الديانة المسيحية ورسالتها السامية فى رعاية المعوزين ..بدأت الكنيسة الكاثوليكية
تعتبر منطقة الدانوب القديم فى فيينا أو "الت دونا" من أهم المناطق الخلابة التى تستهوي السائحين
من تونس انطلقت شرارة التغيير في ما يعرف بثورات الربيع العربي، كما أنها لها الأسبقية
حررت ربة منزل مسيحية من مركز طهطا في محافظة سوهاج محضر في مركز شرطة طهطا
اعلنت الكنيسة القبطية في محافظة سوهاج وفاة القس إسحاق راتب سدرة كاهن كنيسة
تحتفل أسرة الشهيد الضابط النقيب مينا عزت زكي صالح والذي استشهد أثناء دفاعه عن قسم شرطة
طرح الفنان عمرو دياب، أغنيات ألبومه الجديد "معدي الناس"، عبر قناته الرسمية على موقع "يوتيوب".
شكل الرئيس التونسي، الباجي قايد السبسي، لجنة للبحث فى الصيغ القانونية والنظر فى إرساء
أكد خالد الشافعى الخبير الاقتصادى، إن منظومة منح التراخيص للمنشآت الصناعية كان بها خلل كبير
تفقد اللواء علاء العياط - مدير امن قنا عدد من التمركزات الأمنية بمدينة قنا وكذا
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح
الله هو صاحب طول الأناة الأول ، هو صاحب سعة الصدر وضبط النفس ، طول أناته اقتادت الكثيرين الى التوبة "أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتاديك الى التوبة؟"..
الاستقامة هى أحد صفات الله ذاته إذ قيل عنه "الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران" ، الشاروبيم لكى تحمل عرش الله كانت تبسط أجنحتها الواحد نحو أخيه بشكل مستقيم ، ونحن أبناء الله لابد أن نتسم بالاستقامة حتى
التعفف هو ثمرة من ثمار الروح القدس تتعلق بحياة الإنسان كلها ، يقتنيه الإنسان بواسطة النعمة الإلهية لذا فهو يحتاج الى جهاد روحى بلا انقطاع وسعى الإنسان الى البر ..
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..
بالأعمال يكتمل الإيمان ، بالأعمال يتبرر الإنسان ، "ما المنفعة إن قال أحد يا إخواتى إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ " ..
"أنتم الذين ثبتوا معى فى تجاربى ، وأنا أجعل لكم كما جعل لى أبى ملكوتا .. تجلسوا على كراسى تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" هكذا وعد الرب يسوع تلاميذه بمجد عظيم فى الملكوت تقديرا لتعبهم وتألموهم معه فى
"ترسل روحك فتخلق، وتجدد وجه الأرض" الروح القدس روح الحق الذى من عند الآب سكبه الرب يسوع الابن على البشرية من أجل تجديد الخليقة مرة آخرى ..
"ثبتنا على الإيمان الأرثوذكسى الى النفس الأخير" صلاة نرددها كثيرا فى ليتورجات الكنيسة لكى يمنحنا الرب الصمود والاحتمال أمام قوى الشر وأمام العذابات والموت فشهوة قلب كل أحد أن يموت على إيمانه..
الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا لأجل المسرة" هكذا تتلخص الحياة الروحية
صراع متأجج سيظل الى يوم الدينونة بين أولاد الله وأولاد إبليس ، فأولاد الله مكروهين من العالم لأنهم أعضاء فى مملكة
الروح القدس هو سر النعمة والتقديس فى حياتنا ، به نصير خليقة جديدة من خلال سر المعمودية وبه نطرد الخطية من خلال سر التوبة والاعتراف "لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا"
ليتك تباركنى وتوسع تخومى ، وتكون يدك معى وتحفظنى من الشر حتى لا يتبعنى" صلاة قصيرة جدا جاءت فى الكتاب المقدس فى سفر أخبار
"لأنه وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله" هكذا عبر القديس بولس الرسول عن الألم من أجل الإيمان المسيحى ، لقد وهب الله أن تكون الكنيسة كنيسة الشهداء وهذه كرامة عظيمة ..