على ضفافه دشن المصريون حضارتهم، وبنوا أول دولة مركزية في التاريخ، وكان
كشف محمد أبو العلا طبيب المنتخب الوطني ، عن الحالة الصحية لكل من اللاعب
احتفلت ايبارشية السويس بالعيد 120 لتأسيس كنيسة القديس العظيم الأنبا انطونيوس
عرض برنامج "شباب توك"، المذاع على قناة "دويتشة فيلة" الألمانية، تقريرًا
توجه نيافة الحبرالجليل الأنبا بيمن أسقف قوص ونقادة على رأس وفد كنسي رفيع المستوى
لخص الدكتور مينا ملاك عازر، مقدم برنامج "لسعات" أبرز وأهم ما يدور على الساحة المحلية والإقليمية والعالمية.
دعا ماكس هيل، كبير مستشارى الحكومة البريطانية لمكافحة الإرهاب، إلى ضرورة
كشف الأمير السعودي تركي الفيصل، رئيس المخابرات السعودية السابق، أن قطر وقعت
قالت غادة والي، وزيرة التضامن، إنه 462740 حالة، صرفوا المعاشات من الصرافات
أهلًا، أهلًا بالعيد.. مرحب، مرحب بالعيد..هى هى .. العيد فرحة.. وأجمل فرحة.. تجمع شمل
قال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور طارق شوقي، إن
نظمت إيباراشية سيدني اليوم لقاءً لشباب سيدني مع قداسة البابا تواضروس الثاني شارك فيه
احتفل السفير المصري فى فيينا عمر عامر والقنصل العام محمد فرج بعيد الأضحي المبارك مع
وجه الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس اساقفة النمسا الدعوة الى بابا الفاتيكان فرنسيس
زار المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف المستشفى العام وتفقد أحوال المرضى في
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..
ناموس طبيعى أسسه الله منذ البدء هو الزواج المسيحى الذى يحل فيه الروح القدس على العروسين كقوة تساندهما وتوحدهما فى كيان مسيحى فائق الوصف .. هكذا حدثنا نيافة الأنبا موسى
طوبى للجياع والعطاش الى البر ، لأنهم يشبعون" أن التعطش المستمر الى العشرة مع الله يؤدى
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح
الله هو صاحب طول الأناة الأول ، هو صاحب سعة الصدر وضبط النفس ، طول أناته اقتادت الكثيرين الى التوبة "أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتاديك الى التوبة؟"..
الاستقامة هى أحد صفات الله ذاته إذ قيل عنه "الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران" ، الشاروبيم لكى تحمل عرش الله كانت تبسط أجنحتها الواحد نحو أخيه بشكل مستقيم ، ونحن أبناء الله لابد أن نتسم بالاستقامة حتى
التعفف هو ثمرة من ثمار الروح القدس تتعلق بحياة الإنسان كلها ، يقتنيه الإنسان بواسطة النعمة الإلهية لذا فهو يحتاج الى جهاد روحى بلا انقطاع وسعى الإنسان الى البر ..
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..
بالأعمال يكتمل الإيمان ، بالأعمال يتبرر الإنسان ، "ما المنفعة إن قال أحد يا إخواتى إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ " ..
"أنتم الذين ثبتوا معى فى تجاربى ، وأنا أجعل لكم كما جعل لى أبى ملكوتا .. تجلسوا على كراسى تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" هكذا وعد الرب يسوع تلاميذه بمجد عظيم فى الملكوت تقديرا لتعبهم وتألموهم معه فى
"ترسل روحك فتخلق، وتجدد وجه الأرض" الروح القدس روح الحق الذى من عند الآب سكبه الرب يسوع الابن على البشرية من أجل تجديد الخليقة مرة آخرى ..