قررت المحكمة العسكرية بالإسكندرية، تأجيل نظر أولى جلسات محاكمة المتهمين
قال المهندس أحمد عبد الهادي المتحدث باسم هيئة مترو الإنفاق طرح التذاكر الملونة بالمترو
أحرز أزارو نجم نادي الأهلي هدف التعادل أمام الترجي التونسي في الدقيقة 66
أعرب الأمين العام لمجلس كنائس أمريكا، جيم وينكلر حسب موقع صدي البلد عن شكره للاستقبال.
انتهى الشوط الأول من مباراة الأهلي والترجي التونسي المُقامة بينهما حاليا
واصل الأنبا أرميا الأسقف العام بالكنيسة القبطية العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي
أعلن أقباط أمريكا حسب بوابة الوفد عن حشدهم الكامل لاستقبال الرئيس السيسي بنيويورك خلال
موعدكم الساعة 7 مساء الاحد 17 سبتمبر 2017
يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في فعاليات الشق رفيع المستوى للدورة الـ72
يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي الأحد، إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة
قال المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء في تصريحات صحفية بمقر مجلس الوزراء
قال الكاتب والإعلامي عبد الرحيم علي، وأخيرًا مرسي جاسوس بحكم محكمة، رحم الله الشهيد .
أكدت دار الإفتاء في فتوى جديدة أن زواج المسلمة من غير المسلم حرم شرعًا وأنه أمر.
أكدت دار الإفتاء، أنه لا مانع شرعًا من تحية العلم أو الوقوف للسلام الوطني؛
في أطار سلسلة عظات حول رسائل الكاثوليكون، حيث تم شرح وتفسير رسالة يعقوب ورسالة بطرس
فى صمت وهدوء صارت خدمته قوية فعالة مثمرة امتدت فى الداخل والخارج ، كان هدوؤه سبب نجاحه وكان صمته المصحوب بالصلوات سبب ثمار كثيرة التى يفرح بها الرب ، عرف عنه الوداعة والمحبة والقلب المتسع ، إنه المتني
الفرح ، الصلاة ، الشكر ثلاثة أفعال مرتبطة ببعضهما البعض وبحياة الإنسان ، كلا منهم يؤدى الى الأخر هكذ يوصينا القديس بولس الرسول قائلا : "افرحوا كل حين ، صلوا بلا انقطاع ، اشكروا فى كل شىء"...
حياتنا الأرضية مهما امتدت هى تمهيد قصير لحياتنا السماوية فى الأبدية وكم من آيات يمتلىء بها الكتاب المقدس تربط بين الأرض والسماء بأسلوب محكم واضح ، ولكن كيف تكون حياتنا على الأرض سماء ثانية؟..
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..
ناموس طبيعى أسسه الله منذ البدء هو الزواج المسيحى الذى يحل فيه الروح القدس على العروسين كقوة تساندهما وتوحدهما فى كيان مسيحى فائق الوصف .. هكذا حدثنا نيافة الأنبا موسى
طوبى للجياع والعطاش الى البر ، لأنهم يشبعون" أن التعطش المستمر الى العشرة مع الله يؤدى
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح
الله هو صاحب طول الأناة الأول ، هو صاحب سعة الصدر وضبط النفس ، طول أناته اقتادت الكثيرين الى التوبة "أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتاديك الى التوبة؟"..
الاستقامة هى أحد صفات الله ذاته إذ قيل عنه "الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران" ، الشاروبيم لكى تحمل عرش الله كانت تبسط أجنحتها الواحد نحو أخيه بشكل مستقيم ، ونحن أبناء الله لابد أن نتسم بالاستقامة حتى
التعفف هو ثمرة من ثمار الروح القدس تتعلق بحياة الإنسان كلها ، يقتنيه الإنسان بواسطة النعمة الإلهية لذا فهو يحتاج الى جهاد روحى بلا انقطاع وسعى الإنسان الى البر ..
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..